العضوة الثامنه
  • Leituras 22,872
  • Votos 991
  • Capítulos 12
  • Leituras 22,872
  • Votos 991
  • Capítulos 12
Em andamento, Primeira publicação em ago 26, 2020
فتاة تبلغ من العمر ١٦ في يوم يقرر أباها ان يزوجها من ابن صديقه ولكنها لم توافق وصرخت بوجهه ليبدا بضربها وتقرر الهرب الى كوريا 
ماذا سيحدث معها ؟
وكيف ستصبح العضوة الثامنه ؟

البطله : روز✨

البطل : جونغكوك ✨

عدد البارتات : الى الأن لم يحدد

بعض الأحداث من الروايه ✨:

....:  انا وافقت بالفعل

....: ارجوكي سامحيني اريد ان اموت وانا مرتاحه 💔

.....: سيدي هاهي الفتاة التي تبحث عنها 

....: انت ؟

اتمنى ان تنال إعجابكم 🥺💗💗
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar العضوة الثامنه à sua biblioteca e receber atualizações
or
#195روز
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
الاشوس, de erin_i9
35 capítulos Em andamento
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
داماس أغلال الأساور  cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الاشوس cover
بغرامها متيم  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
راجس  cover
[أتَيتْ فِي ظَلاَمِي لِتُنِير حَياتِي] cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
اولاد الحكم  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover

داماس أغلال الأساور

41 capítulos Em andamento

حـيآة تعصـف بــنآ آلى آمـآكن يمـكن آن تغيير مـجـرة حياتنا الى الأفضل أو الى التهلكة هاذا ما سنعرفه بـ قصة «داماس أغلال الأساور»»