"روح"
  • مقروء 2,538
  • صوت 311
  • أجزاء 22
  • مقروء 2,538
  • صوت 311
  • أجزاء 22
إكمال، تم نشرها في أغسـ ٢٧, ٢٠٢٠
| خواطر |


كل ما هو هنا من تأليفي الخاص ♡.


_________________________________________
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف quot;روحquot; إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#197تأليف
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
بِلَا نَسَبْ بقلم xXxBxSxXx
68 جزء undefined أجزاء إكمال
-"انت لست ابني ولا أنا أمك! أنا أتبرأ منك" -" انت لست ابنتي، أتبرأ منك" هذه امثله عن ما دفع بعض الأفراد وخاصة شباب انهم يمشون على الارض بلا هدف، وأكثرهم ساقه للجنون أو الانحراف، هؤلاء الذين مااختاروا ان يولدوا ولا ان يكون لهم وجود، فمنهم من محاه للأبد، ومنهم من حاول خلق وجود جديد، ومنهم من سار فقط. يظن بعض الاولياء انه بالتسبب بوجودك وخلقك انك يجب ان تكون مدينا له، ويتلذذ باذلالك وتعديبك واكراهك بالحياة، يتدخل بخصوصياتك حتى يعدمها، ويتخذ قراراتك بحكم انك لا تعرف، ويجبرك على سلك طريق هو يختاره ولا يهتم بك وما تريد، بعدها، يجعلك تضيع حياتك بتجاربه الفاشلهً عليك واختياراته الغلط، اذا نجحت، فهذا بفضله، وإذا فشلت، فأنت حيوان لاتصلح لشىء، ويبقى يلومك لأنك أحرجته امام المجتمع والاخرين. وإذا حاولت تفرض نفسك وخياراتك، فأنت ماصرت ابنهم خلاص، بأول غلطة يرموك بفم الذئب، ويلا على جهنم. حسنا، أنا رايح رايح لجهنم، طيب لأعيش كما اريد، لن انتحر، فسأتعذب اكثر في قبري حتى يوم الدين، سأعيش وأقوم بما اريد فأنا لجهنم حطب. لأني بلا نسب.
بقايا حلم مندثر  بقلم CrystalTammous
56 جزء undefined أجزاء إكمال
أنا دائما كنت ذلك الحنون الرؤوف الطيب العطوف ،كنت دوما حار القلب وواسع الصدر ، إعتدت الإبتسام بلا لوم .. كنت ذلك الذي ينظر بحب ليستقبل الود ،أعمل بجد لألقى المجد،أستحسن الصعب لأنال الرضا والمدح.. كنت سعيدا بالجد ومنصاعا للأمر حد اللحد ،كنت قويا في الحب وأملا للعسر ،رادعا للحزن وصلبا للكسر .. عاجبا بأمر الصخر وممتلأ بالفخر ،عازا للكبر وغاضبا للقهر ،لم أكن ضيق الصدر أو كاسر الأسر.. كنت منصاعا حد القهر ومبتسما رغم الكسر، عاجزا على الأمر وناظرا للأمل والحب والطموح والخسر.. كانوا منصاعين نحو الأغلبية فظنو أنني في جهة العجزية والامبالية،ظنو أنهم إن كانوا داخل الدائرة يحلقون فأنا خارج الدائرة أجري.. لم يكن حلمي بالسلاح ولا الرفاء ،لم تكن نيتي إنتقام ولا حياة الهفاء،لم يكن هدفي الموت ولا النوم.. أنا لم أكن اريد الوقوف كصف العسكر رغم صلاحهم ولم أكن اريد الدفاع رغم وجوبه ،ولم أكن أريد المواجهة رغم أنني لست مخيرا .. فأنتظرت الفرج لألقى الحتف ،فتدفنني أحلامي وأدفن أحزاني ،فأخيل العلو وأنا في الحضيض .. علمتني الدنيا عندها أن الإنسان لا يأخذ الا نصيبه ... سلفادور كريستوفر هانوفر💭....🖤