18 parts Ongoing ه ل جربت شعور زيارة مقبرة من قبل ؟
فعلت ؟ رحمة الله على من زرته وكل موتانا المسلمين ...
لكن .. هل تتخيل زيارتك لقبرك ؟
بطل قصتنا فعل
هاهو ذا يقف أمام شاهد الحجر ويقرأ تلك الكلمات
" أدهم جابر ١٩٩٧ - ٢٠٢٤ "
يبتسم كحلي الشعر ليقول
< بخٍ حظك يا أدهم .. >
^ يلقى في زمام حرب تقرر عليه خوضها غصبا منذ نعومة عظامه قبل أظافره وهاهو ذا يمسد شاهد قبره المنبوذ في مقبرة للقتلة ^
إليكم قصتي ...
قصة بدايتها جريمة حكمها الإعدام
بينما نهايتها حقيقة حكمها .....
من يدري ؟
تابعوا لتعرفوا
هذه ستكون روايتي الخامسة على واتباد ، أتمنى أن تنال اعجابكم
[ أول تاريخ للنشر 19 ماي 2024 ]
لا أحلل السرقة