اي نوع من الفتيات أنتي؟
  • LECTURAS 268
  • Votos 46
  • Partes 12
  • LECTURAS 268
  • Votos 46
  • Partes 12
Continúa, Has publicado ago 27, 2020
في هذه السلسة هناك صور للعديد من الفتيات لكل منها شخصية تميزها...وإبتسامة تتألق.  ستجد السعيدة منها...الغريبة...المغروورة...الرائعة..والجميلة..لذا إقرأ...وابحث عن فتاتك..ابحثي عن تلك التي تطابق شخصيتك
1-الشخصية المتفائلة
2-الشخصي
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir اي نوع من الفتيات أنتي؟ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#3التفائل
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
BIKER. de xxatina
37 Partes Concluida
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
القاسي إلا مع صغيره cover
أريد أن أصرخ  cover
عهد التملك cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
I'm not perfect  cover
الثأر وأرتداد المعارك  cover
BIKER. cover
المزن  cover

تجبر الرماد ( الجزء الثاني)

25 Partes Continúa

قصة مشوقة بقلمي المتواضع ـ فاطمة الشمري 🫂🤍