. . بينما كانت تغني كانت تشير بعينيها لأحد حراسها ان يقوم بالقبض على ذاك الشخص الذي دخل مع حرسه جاعلاً من نفسه محيط للإنظار، انهت حفلتها الموسيقية في روسيا على عجل، لتذهب سريعاً إلى طاقهما وتخبر أحد حراسها بسؤال مترقبة إجابتها '' هل عرفتم من يكون، إيدن؟ '' '' آسفة سيدتي، ولكن قد غادر قبل إنتهائك للحفل. '' '' اللعنة علي، كيف لم الاحظ هذا! '' . ولكن لا نعلم ما قد تخبئ لنا الايام والأقدار قد تندم على فضولها يوماً ام ربما سوف يفرحها لمعرفة من يكون بالتحديد ، ولكن عندما تعرف حقيقته، ولماذا يسعى خلفها، ومن يكون، ولما ويعرف ابسط واصغر تفاصيلها وكأنه قرينها، ستتغير حياتها ١٨٠ درجة، والسؤال الأهم هل تسعى خلف أحلامها ام خلف ما كتبت لها الايام من قدر!. . القصة بقلمي وجميع افكارها من صُنع مخيلتي، وان تواجد تشابه في بعض الاشياء قد يكون مجرد صدفة او اننا نتشارك نفس الخيال لا أكثر.. كاتبة مبتدئة 🖤All Rights Reserved