شاء القدر و جمعني بك
أتاني في لحظة ضياع
في لحظة كنت خالية من كل شيء
قلبي الذي كان فارغا تماما
عيني التي كانت مهجورة
أتى بك القدر و أعادني للحياة مجددا
الحياة التي كنت أسمع بها فقط دون أن أعيشها.......
اين ذهبت ولاين اتجهت هى لا تعلم كل ما تعلمه انها تريد ان تتحرر من قيود تلك الحياه التى جعلتها مقيده كل تلك السنوات والان حان بها ان تعيش سيصبح عائق لها مره اخرى ولكن لم تعرف ان هذا العائق هو اجمل شئ ستقابله ف رحلتها صعيدى هو ولا يبدو كذلك ولكن كيف هذا ما سنعرفه