هى من رأت أمها وأبيها يقتلان امام عينيها، هي من تحدت العالم حتي هزمته فأصبحت هي الحوت، وان ظنت انها هزمت ماضيها فقد عاد من جديد للانتقام يصحبه العشق ! أما هو فجاء ليوقعها في فخه فوقع هو في عشقها فهي وليفته وهو الذئب !
دخلت منزلهُ بإرادتها .. لكن رغماً عن رغبتهُ
توعدها بالعذاب والإهانة والذل
لم يشعر بنفسه حتى امتلأ قلبه عشقاً لها
أجبر قلبه على كتمان مشاعره،
فجاء اعترافه بالحب قاسيًا ...حد الوجع.
#الياسمين_الذابل
# دعـــاء