تسمم العالم:الخدمة السرية الطبيب الغامض وزوجته الشريرة
  • مقروء 30,398
  • صوت 2,237
  • أجزاء 49
  • مقروء 30,398
  • صوت 2,237
  • أجزاء 49
مستمرة، تم نشرها في سبتـ ٠١, ٢٠٢٠
المؤلف: مو دان فنغ ، مو دانفنغ ، مو شان فونج ، 穆丹枫
النوع: تاريخي ، Xuanhuan ، مغامرة ، مأساة ، أكشن ، جوزي ، كوميدي ، فنون قتالية ، حريم ، خيال 
إنها الورقة الرابحة للخدمة السرية ، ومتخصصة في السموم ، ولكنها أيضًا فتاة صغيرة ولطيفة ذات مزاج شرير. على عكس مظهرها الجميل والبريء ، يمكنها إكمال أي مهام دون أدنى تردد. ذات يوم بسبب السحر الأسود غير المكتمل ، تم إرسالها إلى جسد فتاة اعتبرت مضيعة للموارد. أي نوع من التغيير ستحققه لهذه القارة؟

يقول أمير مرير وبغيض: "اعتقدت أنها كانت ضعيفة ومن السهل التنمر عليها ، لذلك قطعت خطبتي. فقط ، لم أكن أتوقع أنها داهية سامة. لقد أخطأت في الحكم ".

يتنهد أحد ولي العهد بعمق ، "إنها فاسقة مثيرة! من الواضح أن لديها جسد ضعيف ورقيق ، لكنني لم أتمكن من تجاوزها ... "

أخيرًا ، ضرب سلف معين المسمار على رأسه ، "إنها ذات وجهين قليلاً!"

أجابت ، "أنت مجرد منحرف كبير!"

حملها سلف معين إلى غرفة. "إذن ، أنت معني لي! ذو وجهين ومنحرف ، هذه مباراة مثالية! "
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف تسمم العالم:الخدمة السرية الطبيب الغامض وزوجته الشريرة إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
العقد الدامس بقلم Saja_khalid8
23 جزء undefined أجزاء مستمرة
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الشرير يريد فقط أن يرتاح بقلم TkKo0254
71 جزء undefined أجزاء مستمرة
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا