بعد عطلة كورونا الطّويلة هذه عدت إلى المدرسة وأنا بالصّف الحادي عشر أخيراً، وكان من أوّل يوم لدينا امتحان بمادّة أكرهها ألا وهي العربيّة، أبليت فيها فظيعاً على غير عادتي، لكنّني لم آبه وخرجت للباحة، هناك كان شيء غريب لا يفترض به أن يكون في مدرسة، وكما جرت العادة أكون الفتاة الفضوليّة وأجبر صديقتيّ على المجيء، لكنّ الأمر ليس بهذه السّهولة.. وما رأيناه لم يكن شيئاً يمكن تصديقه....All Rights Reserved