"إن كنت تحبني فعلًا، مُت بدلًا عني" قالتها بغموض ظلّ ينظر لها بتوجس ثم ابتسم عندما وجدها تضحك بسخرية معقبةً ضحكها بـ"هل صدقتني؟؟ هههههه مُضحك أليس كذلك؟، أعني أي شخصٍ كان ليختارُ حياته، كلنا نُريد العيش!"قالت آخر جملة مستغربةً وساخرةً من هؤلاء الأشخاص "لكنني كنت لأفعل" رد عليها بهدوء مبتسمًا "تفعلُ ماذا؟" "كُنت لأموت بدلًا عنك"All Rights Reserved