Story cover for Belong to the devil  by ashex28
Belong to the devil
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 02, 2020
هل تدرك أنني أستطيع قراءة أفكارك؟ سألني مبتسما


قام بلعق جزء من رقبتي حيث كانت علامة لدغته تجعلني أقفز في كل مرة يلمسها ، مرت قشعريرة في جسدي ، وأتأوه بصوت عالٍ ، صدمت نفسي. ضحك بينما كانت عيناي تنتفخ ويقبل رقبتي ، يعضها قليلاً ،

"أنت هكذا .. خاضع عندما لمسك ، لكني أعتقد أنه لا يمكنني مساعدته ، هاه؟ طلب همسًا على أذني.
"هذا ما يحدث عندما أشرب دمك .. إنه شعور جيد جدًا ، أليس كذلك؟

لقد أدار رأسي قليلاً وضغط شفتيه على شفتي "إذا كنت تريد أن تعيش .. يجب أن نصبح أنا وأنت واحد .. أنا أعطيك نصيباً من حياتي التي لا تنتهي - فترة ، وبالتالي ، ستكون ملكي
للأبد.
All Rights Reserved
Sign up to add Belong to the devil to your library and receive updates
or
#149horror
Content Guidelines
You may also like
فَنتازيا  by RUQAYYA514
7 parts Complete
-"في أعماق غابة غارقة في الضباب والأسرار، تقف وتين، فتاة تحمل ماضياً ممزقاً وقلقاً ينهش روحها بلا هوادة. منذ طفولتها، كانت الكتابة ملاذها الوحيد من ظلام العالم، لكن كلماتها لم تكن محض خيال؛ كانت بوابات لعوالم أطلقت فيها العنان لأبشع ما في النفس البشرية. حين تجد نفسها محاصرة في عالمٍ يُشبه تمامًا ما خطّته بيدها، يبدأ كابوس مرعب لا نهاية له. جثث مشوهة تستعيد حيويتها، وكائنات ممسوخة جائعة تشتهي الدماء تسكن ممرات هذا العالم الغريب. لكن الكابوس الحقيقي ليس فيما حولها، بل في ظل يلاحقها بلا هوادة، يهمس بأسرارها القاتلة، ويكشف عن حقيقتها المظلمة التي حاولت دفنها. هل كانت الكاتبة أم المكتوب؟ الجلاد أم الضحية؟ بين صفحات الكابوس وصراعات الذات، تكتشف وتين أن أعماق اللاوعي أكثر رعباً مما يمكن لعقل بشري احتماله. هذا ليس مجرد كتاب تقرؤه... إنه تجربة تغرق فيها. فهل ستجرؤ على مواجهة ظلك... أم ستصبح جزءًا من القصة؟". - لتجربة قراءة فريدة، جرب الاستماع إلى نغمة "سهاد" أثناء غوصك في الكتاب. ستضيف النغمة لمسة من السحر لكل كلمة، وتساعدك على الانغماس بشكل أعمق في الأحداث والشخصيات. تنساب النغمة في الخلفية كأنها تنسج الأجواء، مما يجعل كل لحظة من القراءة أكثر إثارة ومتعة.
لعنة الزائرين  by 12thMind
19 parts Complete
ما سأرويه الآن، لا أعرف إن كنت أكتبه من أجل التخلّص منه... أو من أجل الإمساك به. لم أكن يومًا ممّن يؤمنون بالأحلام، أو يعطيها أكثر من لحظة عابرة في الصباح، تمامًا مثلما نمسح العرق عن جبيننا ولا نفكر من أين جاء. لكنّ هذا الحلم لم يكن عاديًا... ولم يكن واحدًا فقط. في البداية، تجاهلته. قلت لنفسي إنها مجرد تهيؤات، نتيجة تعب أو قلق، شيء لا يستحق أن يُروى، ولا حتى أن يُكتب في ملاحظة سريعة. ثم تكرّر. كان هو. نفس الرجل. نفس النظرة الجامدة، وكأنّه لا ينظر إليّ بل عبري، وكأن خلفي شيئًا ينتظره. لم يكن يتكلّم... في البداية. ثم بدأ يقترب. يهمس. يتكرّر. لم أستطع تجاهل الأمر أكثر. فكلما أغلقت عيني، عاد. وكلما حاولت نسيانه، ظهر شخص جديد... امرأة، ثم طفل، ثم آخرون. كلهم موتى. إنني أكتب الآن بعد أن فقدت القدرة على التمييز بين النوم واليقظة. لا أعرف ما الذي يحدث بالضبط، ولا إلى متى سيستمر. لكنّي أعرف هذا فقط: الأحلام لم تعُد مكانًا آمنًا. ولا الواقع أيضًا.
RUN AWAY by MA_DELINE0
41 parts Complete
أنفاسي عالية، وشعري منتشر بشكل فوضوي على جسدي، وأركض بأقصى سرعتي في تلك الشوارع الفارغة. مظلمة ومخيفة ومرعبة. لكن كل هذا لم يخيفني بقدر ما أخافني من الهروب منه. ثوبي الأبيض، الذي يصل إلى ما تحت ركبتي، مملوء بالدماء التي تسيل من رأسي والجروح من يدي. كل هذا من تعذيب الإنسان الذي كان ينبغي أن يكون مصدراً للأمان. أمام أعين من يتسمو عائلتي. ركضت بكل سرعتي متجاهلة الألم في جسدي، بينما لم أكترث للألم في قدمي العارية. كل ما يتبادر إلى ذهني هو الكلمات. اهربي، اهربي، اسرع! لا تدعيهم يجدوك، سيقبضون عليك، ستعودي إلى ذلك الظلام والألم، سيعذبونك مرة أخرى! اهربي! فجأة وقفت متجمدة من الرعب عندما توقفت أمامي سيارة سوداء كبيرة، وبسرعة ودون أن أدرك شيئاً، خرج الشخص من تلك السيارة حتى لم ألاحظ من هو أو هويته! وبسبب سرعته اقترب مني وحملني على كتفه. ومن الصدمة والرعب لم أتكلم ولم أقاوم. إنتهى الأمر. لقد وجدني عدت للجحيم، أليس كذلك؟
غصّـةُ ليِلـيـث by rioss_an
3 parts Ongoing Mature
[ 𝑐ℎ𝑜𝑘𝑒𝑑 ] اريد مِنك أن تؤلمني، أريد أن أشعرُ بالألم يحرقني ويلهبُ حُنجرتي وما أريدُ أن اشعرُ بهِ بعد كلِ هذهِ الألم التي تكدست بي حتى طمِست شعور الغصه... أريدُ أن أشعرَ بالغصه. ... والِدته التي كانت صوروها تُملئ المجلات ومواقِع التواصل الإجتماعيه، السيده كاريوس كارت مرولِند عارِضةُ الآزياء الشهيره الذي كان خوفُها الأكبر هو أن ترا صورِ إبنها أمام العالم، أخفته عن العالم للحِفاظ على صورتها امام العالم كعزباء، إبنُها أدولف ماريس ليليـث كونتر باتريك إغناييل، قصرٌ بارد كانت تسكُنه فتاة روسيا الثلجيه. كم كرِهت مشاعِرُها البارده وإنعدام شعورها بالغصه او الإحساس بألم الحزن. لم تجِد طريقاً أخر سِوا الرضوخ لإجبار والديها لها بالزواج مِن إبن السيدة كاريوس، الفتىء الذي لم يعرفهُ العالم. ... كيفَ سيجتمع مُتناقضين بسقفٍ واحد؟ قيدُ النشر.... الروايه للبالغينّ لكّونها تحتوي على مشاهِدً نفسيه وعاطِفيه وقد وضّعتُها للبالغين تجنُباً لأي ضررٍ مِن واتباد، ولا تحتوي الرواية على مشاهِدً مُخله أو جريئه. مُلكيةُ الرواية تعود لي ولا أسمحُ بأقتباسٍ أو سرقه او إعادةِ نشرها بموقِعاً أخر وأمورٌ جديه ستحصلُ للمتسبب أينّ كان.
قزح أسود by Najma_4
22 parts Ongoing
متلفلفة بالفراش داخلة بِسبات عميق فجأة حسيّت بأنفاس حارة تچوي خدي وأيد خشنة تمسح على شعري أريد أفتح عيوني بس ما اگدر عبالك واحد مخدرني عفست وجهي بتعب جفني ثگيل وأنفاسي بلگوة التقطها نزلت أيده تمشي على تضاريس وجهي سمعت حسرته طالعة من گلبة عصرت عيوني بإرهاق هم رجعت احلم بيه نزلت أيده لشفتي وعصرها بقوة تقرب وهمس بأذني :- يول تنامين بحضن غيري؟ دگ گلبي بقوة روحي خرطت من الخوف عرفت هذا مو حلم كتمت صرختي ودموعي أريد أدفعه أريد اگوم احط طلقة برأسه وأرتاح من هذا العذاب بس ما اگدر أحرك أيدي اكو شيء مقيدني دفن رأسه برگبتي يمشي شفته عليها بهدوء طبع بوسة جوة اذني وهمس :- ورب العزة إذا ما ابجيچ دم ما أتسمه على الزلم ارتعش جسمي وأطرافي بردت بلعت غصتي ودموعي نزلت بحرارة حسيّت روحي راح تطلع مني والخوف بدأ ينهش بيه يريد يضوگني من نفس الكأس الشربه طبع بوسة يم شفتي وگام حسيت بخطواته وهو يبتعد ويطلع من الغرفة من الرهبة أغمى عليه... (قُـزَح أسود) بقلم نجمّة اليمامي🤍
   monster by Mrs__Batool
10 parts Complete
لقد هيأتُ نفسي وأعددتُ كوباً مِن الشاي ، وجهّزتُ جيشَ أفكاري وسلّمتُ أحلامِي ما خبأتهُ مِن ذخيرة ، أنا الآن بكامِل أناقتي العقلية والعاطفية أيضاً ، سمعتُ القلم يُغني والورقة تتنفس ، يستعدونَ لاستقبالِ الوفد الخاص مِن أعمقِ نقطةٍ فِي تفكيري وعند ذروةِ عاطفتي ، مِن الواجِب أن يكونَ الاستقبال راقياً كالوفد ومِن المستحسن وجودُ موسيقىٰ البيانو التي أفضلّها ولا مَانِع مِن رقصةٍ هادِئة لجلالةِ السطر الأول ، أمسكتُ القلم ويداي ترتجف فحروفي لَم تعتد علىٰ هذهِ المكانة المرموقة وأضواء الشهرة بجانبِ عنوان الكتاب ؛ تناولتُ الورقة وتقاذفت الأفكارُ عندَ فوهةِ فَمي وكأنّه حُكِم عليها بالسجنِ المؤبد وجاءها العفوُ علىٰ هيئةِ نورٍ ساطعٍ للورقة ، حاولتُ ترتيبها وأكدتُ لها بأنها ستكونُ حرّةً بشكلٍ كامِل ، لكنّها استمرت بالتقدّم والفوضىٰ ولإنقاذِ المَوقف وحماية الورقة مِن حرارةِ البركان الذي سيثور قررت أن أبدأ بالكِتابة ؛ فسقطت دمعةٌ مِن عَيني وخططت بخطٍ عريض : " يَارب " وانتهيتُ مِن حيثُ بَدأت نقطة .
You may also like
Slide 1 of 8
فَنتازيا  cover
لعنة الزائرين  cover
RUN AWAY cover
غصّـةُ ليِلـيـث cover
إيكيليا  cover
قزح أسود cover
   monster cover
وِلادَةُ من لم يولد  cover

فَنتازيا

7 parts Complete

-"في أعماق غابة غارقة في الضباب والأسرار، تقف وتين، فتاة تحمل ماضياً ممزقاً وقلقاً ينهش روحها بلا هوادة. منذ طفولتها، كانت الكتابة ملاذها الوحيد من ظلام العالم، لكن كلماتها لم تكن محض خيال؛ كانت بوابات لعوالم أطلقت فيها العنان لأبشع ما في النفس البشرية. حين تجد نفسها محاصرة في عالمٍ يُشبه تمامًا ما خطّته بيدها، يبدأ كابوس مرعب لا نهاية له. جثث مشوهة تستعيد حيويتها، وكائنات ممسوخة جائعة تشتهي الدماء تسكن ممرات هذا العالم الغريب. لكن الكابوس الحقيقي ليس فيما حولها، بل في ظل يلاحقها بلا هوادة، يهمس بأسرارها القاتلة، ويكشف عن حقيقتها المظلمة التي حاولت دفنها. هل كانت الكاتبة أم المكتوب؟ الجلاد أم الضحية؟ بين صفحات الكابوس وصراعات الذات، تكتشف وتين أن أعماق اللاوعي أكثر رعباً مما يمكن لعقل بشري احتماله. هذا ليس مجرد كتاب تقرؤه... إنه تجربة تغرق فيها. فهل ستجرؤ على مواجهة ظلك... أم ستصبح جزءًا من القصة؟". - لتجربة قراءة فريدة، جرب الاستماع إلى نغمة "سهاد" أثناء غوصك في الكتاب. ستضيف النغمة لمسة من السحر لكل كلمة، وتساعدك على الانغماس بشكل أعمق في الأحداث والشخصيات. تنساب النغمة في الخلفية كأنها تنسج الأجواء، مما يجعل كل لحظة من القراءة أكثر إثارة ومتعة.