بو محمد كل ماتذكر عصب ماقدر ينام واهوه طالع من غرفته استقبلته زوجته ام محمد : وش فيك مانمت بومحمد : تذكرت شغل لازم اسويه لاحد يجيني المكتب راح المكتب وقفل عليه الباب وحاول يتناسى التسجيل ونام على الكنب في مكان بعيد هناك فتاة جميلة عينها زرقاء كزرقة البحر تتابع درسها وشعرها الاسود كسواد الليل يخالطه شعراتها الزرقاء متدرجاً ليناسب وجهها البيضوي لكن الملل يتملكها تبحث عن تسلية ولكن تتفاجئAll Rights Reserved