Story cover for اغصان تتحرى البليل by qamaar9
اغصان تتحرى البليل
  • WpView
    Reads 3,138,910
  • WpVote
    Votes 258,649
  • WpPart
    Parts 55
  • WpView
    Reads 3,138,910
  • WpVote
    Votes 258,649
  • WpPart
    Parts 55
Ongoing, First published Sep 04, 2020
بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان ..
وغصن يقاسي لوعة الحرمان..
واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان..
احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان..
 من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان
يريد ان يكون ماكان..
لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى
الغربة ..بدل الوطن..اوطان...

انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة في كان ياما كان
All Rights Reserved
Sign up to add اغصان تتحرى البليل to your library and receive updates
or
#96حزن
Content Guidelines
You may also like
الهروب جرف الجنون  by al-Dulaim
4 parts Ongoing
اهلاً بكم في جـــرف الجـنون ♥ في أرضٍ تخلّت عنها العدالة، حيث الدين سلاح والدم ثمن، تبدأ "الهروب جرف الجنون"... ثلاث ديانات، ثلاث مصائر، وقلب واحد ينبض بالخوف والأمل. من أزقة العمارة إلى كنائس الموصل، ومن همسات العشق إلى زئير الحرب، يتقاطع الطريق في ملحمة عراقية لم تُروَ من قبل. في زمنٍ لا يرحم الضعفاء، تختار البنات أن يقاومن، والأبرياء أن يهربوا... لكن الهروب هنا ليس نجاة، بل بداية للسقوط في جرفٍ من الجنون. ........... حين ينهار الوطن، من ينجو: الإيمان؟ أم الجنون؟ في قلب العراق، حيث تختلط صلاة المسجد بقرع الأجراس، يولد الألم من رحم الطائفية... "الهروب جرف الجنون" ليست مجرد قصة هروب من الحرب، بل هروب من الذات، من الماضي، من الموروث... ثلاثة أبطال، وثلاث عقائد، ومصير واحد يجرّهم إلى هاوية لا قرار لها. في الريف، بين النخل والمآذن والكنائس المهدّمة، تشتعل نار الحب، والخيانة، والخوف. فهل يكون الهروب خلاصهم، أم حكم بالإعدام؟! #بقلمي #رحمة الدليمي #حقيقية%100
You may also like
Slide 1 of 10
الوصية ( في حضرة الغياب) cover
أبـن الغـجريـة  cover
رقص السراب cover
الهروب جرف الجنون  cover
لاجئة لأحضان عسكري (عراقيه)  cover
ابو رعب cover
شذرة الشاهين cover
لؤلؤات عبر الزمن  cover
رَوِاجْ اجــبـٍّاريَ مـنٍ الــصـِغر cover
ابو جراح  cover

الوصية ( في حضرة الغياب)

44 parts Ongoing

"في لحظة، رحلت الأم... وسكت الأب. ومن يومها، لم يُشفى الوجع." وُلدوا توأماً... نوار وأنمار. لكن لم يولد لهم حضنٌ يحتضنهم طويلاً. خَطفت الأيام أمّهم، وسُرق الحنان قبل أن يكتمل الكلام على شفاههم. أما الأب، فكان جسداً بعيداً، بلا سؤال، بلا قلب، بلا ظل. عاشوا في غربة ما اختاروها، كبروا وهم يحفظون ملامح أمهم من الذكرى، ويحاولون نسيان ملامح أبٍ لم يعرفوه إلا غائباً. وعندما بلغوا العشرين، جاء النداء. "عودوا إلى العراق"... لكن العراق ليس وطن الذاكرة، بل وطن الأسئلة، وطن الأسرار، وطن الغصّة. فهل يجد التوأم ما فُقد؟ أم سيكتشفان أن بعض الغصّات... لا يذيبها الزمن، بل تكبر معه؟