قد نجد انفسنا في مرمى التهمة بدون دراية منا من اشخاص نظن انهم احباب لنا ،ولانستطيع معرفة لما فعلوا ذالك ،ونصبح ضحية ولا نجد من ينصرنا ،لكن كما يقول المثل الدنيا دوار ة. فنجد ان التهمة لا تضرنا بل مجرد نقطة تحول لنا الى الافضل.All Rights Reserved
1 part