الباحثة عن الحقيقة
  • Reads 8,461
  • Votes 1,007
  • Parts 33
  • Reads 8,461
  • Votes 1,007
  • Parts 33
Complete, First published Sep 07, 2020
قصة (( الباحثة عن الحقيقة )) قصة ذات طابع إسلامي وهي تحكي قصة شخصين أحب أحدهما الآخر  ولكن كانا من دينين مختلفين ، يتداخل القصة الكثير من الأحداث المشوقة وهي من تأليف الشهيدة #بنت_الهدى 

 للقصة نتائج مبهرة فبالرغم من إنها قصة رومانسية وقصة ذات طابع إسلامي في نفس الوقت إلا إنها تترك أثراً إيجابياً في النفس وهذا هو الهدف الأساس من كتابتها ✨
All Rights Reserved
Sign up to add الباحثة عن الحقيقة to your library and receive updates
or
#115الله
Content Guidelines
You may also like
Milana by Maryom_Yahi
1 part Ongoing
"لطالما كنتُ أسمع همسات الناس من حولي. يقولون إنني باردة، قاسية، وعنيدة. ربما كانوا محقين في جزء من ذلك، فأنا لا أسمح لنفسي بالانكسار أمام أحد. العدالة ليست مجرد كلمة بالنسبة لي، بل هي وعد أقطعه لكل من فقد صوته. لقد كرست حياتي لأكون الدرع لكل مظلوم، ولكنني أعترف... أحيانًا تكون شراسة الانتقام أقوى من رغبة العدل. في السادسة والعشرين من عمري، لم يكن لدي وقت لأعيش حياة كالبقية. كنت دائمًا تلك الفتاة ذات العينين الخضراوين التي تشبه ظلال الغابات، والشعر الكستنائي الذي تتسلل إليه خصلات ذهبية كما تتسلل أشعة الشمس بين الأشجار. بشرتي السمراء كانت دائمًا تثير نظرات الإعجاب والفضول، لكنني لم أسمح لها بأن تكون نقطة ضعفي. يقولون إنني فاتنة، ولكنهم يجهلون أن القوة هي جمالي الحقيقي. نعم، أعترف بأنني رقيقة بطبيعتي، ولكن إذا قررت أن أستعيد حقي، فأنا أفعل ذلك بشراسة تجعل حتى أشجع الرجال يتراجعون. أنا ميلانا سالار، محققة بارعة تُهاب في بريطانيا بأكملها. عملت على أعقد القضايا، ولكن هذه المرة... القضية شخصية. هذا ليس تحقيقًا عاديًا، بل حرب. حرب لاسترداد العدالة من قاتل والدي، ولن أسمح لأحد أن يقف في طريقي." تصنيف " جريمة " غموض " قتل كل الحقوق محفوظة لا اسمح بنقل أو الاقتباس ❌
You may also like
Slide 1 of 10
Milana cover
The monk || الراهب cover
تقاطع الأفق : قصة حب من عالمين ! cover
الامارة cover
عزي لمن مثلي على جمرها طاح  cover
𝑇𝐼𝑀𝐸 cover
 Тнe тнιrd ғloor  cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
وريثة الخطيئة  cover

Milana

1 part Ongoing

"لطالما كنتُ أسمع همسات الناس من حولي. يقولون إنني باردة، قاسية، وعنيدة. ربما كانوا محقين في جزء من ذلك، فأنا لا أسمح لنفسي بالانكسار أمام أحد. العدالة ليست مجرد كلمة بالنسبة لي، بل هي وعد أقطعه لكل من فقد صوته. لقد كرست حياتي لأكون الدرع لكل مظلوم، ولكنني أعترف... أحيانًا تكون شراسة الانتقام أقوى من رغبة العدل. في السادسة والعشرين من عمري، لم يكن لدي وقت لأعيش حياة كالبقية. كنت دائمًا تلك الفتاة ذات العينين الخضراوين التي تشبه ظلال الغابات، والشعر الكستنائي الذي تتسلل إليه خصلات ذهبية كما تتسلل أشعة الشمس بين الأشجار. بشرتي السمراء كانت دائمًا تثير نظرات الإعجاب والفضول، لكنني لم أسمح لها بأن تكون نقطة ضعفي. يقولون إنني فاتنة، ولكنهم يجهلون أن القوة هي جمالي الحقيقي. نعم، أعترف بأنني رقيقة بطبيعتي، ولكن إذا قررت أن أستعيد حقي، فأنا أفعل ذلك بشراسة تجعل حتى أشجع الرجال يتراجعون. أنا ميلانا سالار، محققة بارعة تُهاب في بريطانيا بأكملها. عملت على أعقد القضايا، ولكن هذه المرة... القضية شخصية. هذا ليس تحقيقًا عاديًا، بل حرب. حرب لاسترداد العدالة من قاتل والدي، ولن أسمح لأحد أن يقف في طريقي." تصنيف " جريمة " غموض " قتل كل الحقوق محفوظة لا اسمح بنقل أو الاقتباس ❌