وهبت تاتيانا حياتها لإبن اختها قدمت له كل الحب...الدعم...كان كل شيء في عينيها...لكنها لم تعلم انها كانت تصنع مسخا مسخ سيجعلهل تندم على اليوم اللذي التقت فيه اعينهم.
هيَ سجى، التي اتُهمت ظلمًا وخسرت حياتها في ليلة واحدة.
وهو باسل الشريف، الرجل الذي مدّ لها يد الأمان حين تخلى عنها الجميع.
بين الجرح والإنصاف يولد حب صادق، حبّ يثبت أن بعض القلوب خُلقت لتبقى... مهما قاومها القدر.
نوفيلا وتبقى أنتَ الحب.