اسف ديكو (متوقفه للابد 🙂💔)
  • Reads 8,731
  • Votes 351
  • Parts 8
Sign up to add اسف ديكو (متوقفه للابد 🙂💔) to your library and receive updates
or
#54اكادمية
Content Guidelines
You may also like
الدهاء "العقول المربكة"  by rerii0
21 parts Ongoing
حدقت بيها بشكل مطول زفرت حيل ونهضت أفتر مسحت وجهي مسستحيل أقبل بالي تريدة وجاي تحجي مسسسستحييل وگفت گبالي بنظراتها الحادة.. -أنسي وهذا گلبج تبردينة -مستحيل ما أگدر ضحكت ببرود رفعت أيدها وحچت بعدم مُبالاة.. -تگدرين ماكو مستحيل عندنا -أنتِ شبيج شنو تريدين مني شنوو !! -نكمل بالخطة مثل ماهي لا زيادة ولا نقصان.. -ما أكمل بشيء لهنا وبس گلتلج محد يمشيني علىٰ مزاجة ! گلت الكلام بحدة وگعدت علىٰ طرف الچرباية رفعت راسي بثقة وثابتة بكلامي ...ضحكت ضحكة شريرة نزلت نفسها ألي وگالت.. -بكل هلسلطة الي عندة وشخصيتة القوية المُرعبة هاي الي بطرف أصبعة فااار الي حواليه فررر ... تتوقعين اذا عرفج علىٰ حقيقتج راح يحبج ؟ بلعت ريگ وغمضت عيوني مستصعبة كلامها لزمتني من أكتافي تهز بيه وتعيطط بوجهي... -اصحيييي علىٰ نفسسسسج اصحييي أمثالنا محد يحبهم ومالازم يحبووون أمثالنا نخلقوا بس لل..... "بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا
You may also like
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
بين قيودي cover
[طلبت من ربي الهنا و جيتني انت ] cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
حبيبي المدير cover
في ضلمات الاجدع cover
صوت من المجهول  cover

مُهجة الاوس

30 parts Complete

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .