فى نفس الليلة من كل عام تخفى وجعها خلف ستار من المجون.. فقط هو من يسمع إستغاثة خافقها التى تصرخ..من ينقذنى من هذا الجنون؟ ليقرر أن يكون بطلها ..ويلبى نداء العيون .. لم يكن يتخيل أن يعشق فتاة مثلها ولكن رغما عنه قد صار بها مفتون فهل يصبح الخامس والعشرون من أيلول يوم ميمون؟ أم تضيع فيه الأمانى وتطيح بالقلب...الغيرة و الظنون؟ نوفيلا بقلمى أنا و جود على .....يارب تعجبكم👌