Story cover for كياني  للكاتبة مليكة سعيد by Malika28102003Saed00
كياني للكاتبة مليكة سعيد
  • WpView
    Reads 35,098
  • WpVote
    Votes 594
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 35,098
  • WpVote
    Votes 594
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 09, 2020
رواية باللغة العامية
من قال لكي ياجميلتي أن السجن ليس من حق السجان وكيف وأنااا أصبحت سجين بحر عيناكي
انتي هادئة كانسيم الهواء صافية كالسماء مضيئة كالقمر فأنااا لم أعشقق من قليل
أنت كالبرق في ليلة تملوئهااا الغيوم كإعصار لم تنفذ منه الحروب أنت الرعد والسكون تمتلك من الغرور ما لم يملكة لأسود
أنت الكيان وأصبحت كياني
All Rights Reserved
Sign up to add كياني للكاتبة مليكة سعيد to your library and receive updates
or
#8كياني
Content Guidelines
You may also like
بين حكم القانون وحكم القلب ⚖️ by 7x2fbnbzbbprivaterel
20 parts Ongoing
في حرب اجتمع فيها شخصان كلاهما يحمل جرحًا من ماضيه هو كالصخر الصامد تحت الريح وهي كالنار تحترق بلا توقف يحيطان ببقايا ألم وذكريات تسكن بينهما صراعات الثأر والحب بين الأسود والأبيض بين نورٍ يلوح في الأفق وطيف ظلّ ما يفارق الليالي كلاهما رافضا الانكسار يحمل في صدريهما نار الانتقام . هذي يديني لا وصلت لك عطا ولا مسّها غير الوفا في خطاها أنا محميك، لو قفلت كل الجهات أنا ظلك ولو الشمس تعمّت بلاها ولو غاب النور من عيون الدنيا وصار الليل سرمديًا بلا مداها أنا الضوء اللي ما ينطفي أبدًا والأمل اللي في عتمة ليلها سماها أنا اللي لو كذبوا عليك شهودهم أوقف وأقول: أنا الشاهد وأنا القاضي وأنا المحكمه،أنا الحكم. ولا مرّوك بخطر إلا وأنا قدامه وأكون السند وقت الشدة والرخاء والمأوى لما تهب عليك عواصف السماء أحميك من عيون الحاسدين والخصام وأكون لك درعًا من كل مكروهٍ وجفاء أنا الصوت اللي يعلى المكان واليد اللي تمسح دموع الزمان ما أنحني مهما تعالت الرياح ولا أتركك لو قسى الزمان. تنويه: جميع أحداث هذه الرواية، وشخصياتها، وأماكنها من وحي الخيال . كما لا أستبيح نقل هذا العمل أو اقتباسه . الكاتبة : خـــيــال LA
You may also like
Slide 1 of 8
مايان  cover
انت عينى cover
بين حكم القانون وحكم القلب ⚖️ cover
الضحيه...  cover
سجن العائله  cover
سندريلا عراقيه❤️ cover
إليكِ سكينة فؤادي ❤🫀 cover
كينبورش : خيانه فيغاس  cover

مايان

15 parts Ongoing

وما بينَ الجليدِ والظلامِ ونقاءِ المياهِ والنورِ لطالما نظرتُ لكَ بعيونِ الحبِّ، لكن الفَرقَ بيننا كثيرةٌ؛ كلُّها ظَنَّتْ أنّكَ سيِّئٌ، لكنّي وجدتُ الخيرَ في ذلكَ البرودِ والحبِّ. لكنَّهُ لم يدمْ إلا بضعَ دقائقَ، وما بينَ الدقائقِ والثواني لقد شعرتُ بكلِّ شيءٍ: بأجملِ شعورٍ وأسوءَ شعورٍ - هو الحبُّ والخيانةُ. نكرتُ نفسي لأجلكَ، نكرتُ مجتمعي لأجلكَ؛ حبٌّ مزيفٌ. نسيتُ نفسي لأجلكَ، لم أستمعْ لصوتي الداخلي كما استمعتُ إليكَ. كلُّ شيءٍ من حولي ينهار حتى أصبحتُ في هذا الضعفِ. كان حبًّا سيئًا ومزيفًا، حبٌّ مزيفٌ برغمِ أنّي أحببتُكَ بشدَّةٍ. برهنتُ لنفسي أنّ مهما ازدادَ الحبُّ فالاختلاقُ يقتلُ. كان حبًّا مظلمًا مثلَ قلبكَ القاسيِّ، ويا حبَّذا هل يلينُ قلبكَ القاسيُّ لغيري وتنساني وأكونُ عابرةً في حياتكَ؟