صرخت بخوف عندما هجم عليها كالذئب المفترس يقبل رقبتها بقوه تحت صراخها " اللعنه ااه ابتعد أعني.. اتوسل لك... ارجو ك " لم يبه بصراخها و لا حتى دمعها التي بللت وجنتيها قبل عضمه ترقوتها بعنف وهو يلهث من كميه الاثاره امامه " اصمت.ٍ...عندما يتحدث السيد العاهره تصمت هل فهمتي أيتها الساقطه " نزع منشفتها و قيده يديها بالمنشفه لكي لا تعيقه ابتسم بمكر وهو ينرض لجسدها العراي أمامه " تبا لي و تبا لجسدك المغري هذا" كان هذا اخر ما قاله قبل أن يهجم عليها انهمرت دموعها باسى وهي تراه كيف ينهش بجسدهاAll Rights Reserved