حُب إلكتروني~ VK.
  • Reads 292
  • Votes 12
  • Parts 2
  • Reads 292
  • Votes 12
  • Parts 2
Ongoing, First published Sep 09, 2020
لما المُعاناة وأستطيع أن أُنهي حَياتي بِمشرط صَغير؟.

"أووه، انه اتصال من رقم غريب!" تردد قليلآ لكي يُجيب على المُكالمة وأخيرًا همس لنفسه "حسنآ كيم تايهيونغ لتكن هذه آخر مكالمة لك" ليبتسم بسخرية ثم يجيب بصوته العميق "يبسايو! "الو" من معي؟" 
 
ولكنه لم يُكن  يعلم بأن تلك المكالمة ستغير مجرى حياته بالكامل~

 "لن اترك رِسالة انتحار، بل سأترك كارثة دموية" 

+تحتوي على بعض الاقتباسات أعجبتني ليست من كتابتي+ 


+أتمنى ان تمنحوها كل الحب♡+


bxb.
VKOOK.
All Rights Reserved
Sign up to add حُب إلكتروني~ VK. to your library and receive updates
or
#56باد
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
33 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاجر  cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover
عشقني الأعمى(تم التعديل) مُكتمله cover
THE MIRROR | LORD JK cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
الموروث نصل حاد cover
عطر سارة  cover
NOBODY SEE US. cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

108 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.