حُب مَاضِي
  • Reads 42,429
  • Votes 1,550
  • Parts 34
  • Reads 42,429
  • Votes 1,550
  • Parts 34
Complete, First published Sep 10, 2020
عاشقان منذ الصغر ، احبا بعضهما بشدة و تعلقت قلوبهما ، و لكنهُ ابتعد بغصب والده ، فكرهته ، و لكنهما التقا عند الكبر ، فهل سيتغير شيء ام ماذا سيحدث ؟ 

حب ماضي ❤️ بقلم : فريدة حسن . 

السرد فصحي و الحوار بالعامية المصرية . 

صدرت في 2020 .
All Rights Reserved
Sign up to add حُب مَاضِي to your library and receive updates
or
#51عودة
Content Guidelines
You may also like
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
31 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد الشيخ خليل cover
ضمير الادهم بقلم أية محمد♥️⁩😍 مكتملة+ حلقات خاصة⁦♥️⁩😍 cover
على كتف القبطان حمامة  cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover
احبَبتُكِ ❤️  بقلم/لوكى مصطفى cover
مليكتي cover
عشق تغلفه القسوة..بقلم منار مازن  cover
خوط الصعيد( بقلم رحمة محمود)  cover
|| ضغن الهرماس || cover
حب المصايف cover

أحفاد الشيخ خليل

17 parts Ongoing

كيف كان الحُب في حياتهم!؟ هل هوَّ ــ جميل ام ــ جحيم