عندَ ذرةِ الرمق الأخير حيثُ أبواب العتاب أقف،أطرقُ مع كُلِ جراحيَّ ولا مُجيب يَرُدُني صوتي..ليته أصيب بالصمم..ولم يتركني لحقيقةِ تخليهِ عني،ياليتهُ أُصيب .Todos os Direitos Reservados