Story cover for لعبة المرأة . . رجل by ALHANOOSH
لعبة المرأة . . رجل
  • WpView
    Reads 1,141
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 1,141
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Sep 13, 2020
استيقظ نايف من نومه على قبله تلاقها من بلمير أيقظته بها بعد نوم عميق وطويل،فقد قاربت الساعة ألى تمام السادسة مساءً،تمايلت أمامه بدلع صارخ يشف قميصها الوردي على خبايا جسدها الحنطي،تتحدث إليه بهمس جذاب..
All Rights Reserved
Sign up to add لعبة المرأة . . رجل to your library and receive updates
or
#496العاطفية
Content Guidelines
You may also like
سوق إبليس «مكتملة»  by WalaaRefat
15 parts Complete Mature
لا تمتلك سوي التوسل و الرجاء، قررت أن تقوم بمحاولة أخيرة، لعل توسلها إليه يجعل قلبه يرق إليها، سارت إليه و وقفت أمامه مباشرة ثم جثت علي ركبتيها، و بملامح باكية و نظرات تذرف لها القلوب الدماء: "بالله عليك ساعدني، أنا مليش غير أمي و لما وافقت علي الجواز، ده عشان أعجبت بيك زي أي بنت شافت شاب وسيم و معاه فلوس و لما طلبت تتجوزني حسيت إن بحلم، إزاي واحد بمواصفاتك و بالغني اللي أنت فيه ده كله يقبل يتجوز واحدة فقيرة زيي و عايشة في حتة شعبية، أفتكرت إن ده يمكن الحب اللي بيقوله عليه من أول نظرة، بالله عليك يا فراس رجعني لبلدي، أنا مقدرش أعيش و لا أعمل حاجة حرام مع الراجل العجوز ده". ابتسم بجانب فمه بسخرية قائلاً: "يبقي الإختيار الثاني، علي راحتك". أمسكت يده و قالت بدون تردد أو تفكير: "أنا موافقة، بس هاكون زوجة ليك أنت". أطلق قهقهه بصوت دوي في الأرجاء، مال بجذعه عليها و أخبرها بصدمة بمثابة صفعة قوية قائلاً بصوت أخترق روحها قبل مسامعها: "تعرفين ليش كل ما كنت أنظر لكِ كنت أردد يا خسارة". أقترب بشفتيه من أذنها و أردف: "لأني ما أهوي سوي الرييايل «الرجال»". سوق إبليس قريباً
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
على جناح تنين by khayalworld
18 parts Complete
استيقظت رنيم جزعة وقلبها يدق بقوة، عندما سمعت صوتاً خافتاً قرب سريرها.. رفعت بصرها بشيء من الدهشة بعد أن اعتادت عيناها على الظلام لترى خيالاً أسود طويلاً يقف وسط الجناح عند قدم سريرها.. لوهلة ظنت أنها لا تزال غارقة في ذلك الحلم الكئيب، لكن حركة حادة من ذلك الظل نحوها وهو يدفع يده تجاهها بشيء ما جعلتها تتراجع بحدة حتى ارتطم رأسها بالإطار الخشبي المذهب للسرير بأطرافه البارزة الحادة.. ومع الألم الذي نبض من مؤخرة رأسها، ومع التماعة ذلك السيف العريض الذي وجّهه الظل ناحيتها وكاد يلامس طرف أنفها، فإن رنيم انتبهت من نومها بشكل كامل وندت عنها صرخة حادة عالية حملت رعباً عارماً في ثناياها.. بدرت من الظل الطويل كلمات حانقة بصوت عميق أثار فزعها أكثر قبل أن يمد يده ويزيح الستار الذي يحجب نور القمر الباهت عن المكان.. ومع النور الخفيف الذي أضاء أرجاء المكان، فإن ارتجافة رنيم قد تحولت نفضة عارمة وهي ترى بوضوح هوية ذلك الظل وتتبين فيه رجلاً لم تره من قبل في القصر.. ثم سمعته يقول بصوت أجش ولكنة ثقيلة زادتها رعباً "أين جايا؟.."
You may also like
Slide 1 of 10
سوق إبليس «مكتملة»  cover
حور الأسر  cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
المتغـطرس  cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
على جناح تنين cover
المظفار والشرسة cover
عشرون قبلة 🌹 MonaRajai  cover
أحببت  خاطفي  cover
🙈عشق اولاد العم ❤ cover

سوق إبليس «مكتملة»

15 parts Complete Mature

لا تمتلك سوي التوسل و الرجاء، قررت أن تقوم بمحاولة أخيرة، لعل توسلها إليه يجعل قلبه يرق إليها، سارت إليه و وقفت أمامه مباشرة ثم جثت علي ركبتيها، و بملامح باكية و نظرات تذرف لها القلوب الدماء: "بالله عليك ساعدني، أنا مليش غير أمي و لما وافقت علي الجواز، ده عشان أعجبت بيك زي أي بنت شافت شاب وسيم و معاه فلوس و لما طلبت تتجوزني حسيت إن بحلم، إزاي واحد بمواصفاتك و بالغني اللي أنت فيه ده كله يقبل يتجوز واحدة فقيرة زيي و عايشة في حتة شعبية، أفتكرت إن ده يمكن الحب اللي بيقوله عليه من أول نظرة، بالله عليك يا فراس رجعني لبلدي، أنا مقدرش أعيش و لا أعمل حاجة حرام مع الراجل العجوز ده". ابتسم بجانب فمه بسخرية قائلاً: "يبقي الإختيار الثاني، علي راحتك". أمسكت يده و قالت بدون تردد أو تفكير: "أنا موافقة، بس هاكون زوجة ليك أنت". أطلق قهقهه بصوت دوي في الأرجاء، مال بجذعه عليها و أخبرها بصدمة بمثابة صفعة قوية قائلاً بصوت أخترق روحها قبل مسامعها: "تعرفين ليش كل ما كنت أنظر لكِ كنت أردد يا خسارة". أقترب بشفتيه من أذنها و أردف: "لأني ما أهوي سوي الرييايل «الرجال»". سوق إبليس قريباً