Story cover for الصياد by Ayamagedkobia
الصياد
  • WpView
    Reads 22,850
  • WpVote
    Votes 792
  • WpPart
    Parts 40
  • WpView
    Reads 22,850
  • WpVote
    Votes 792
  • WpPart
    Parts 40
Ongoing, First published Sep 13, 2020
يقولون ان الفتاة رمز الحنان رمز الامومة رمز الرحمه اما هى فمختلفة تماما

هى القسوة والجبروت 

هى التى تقتل بلا رحمه 

هى التى لاتعرف المستحيل 

كَثُر ضحاياها وهى لاتزال بقلب قاسى لا يعرف الرحمه 

ربما اصبح القتل هوايتها ومنظر الدماء هو هوسها 

اعدائها كثيرون وأصدقائه اقل 

باردة كالجليد وقوية عالصخر لم تهزم من قبل ولم تستسلم الى الان 

يعرفها الجميع بالصياد وقد استحقت ذلك اللقب بجدارة 

ولكن هل ستعود يوما ما الى طبيعتها كفتاة ؟!!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الصياد to your library and receive updates
or
#6الذكاء
Content Guidelines
You may also like
انتقام السراج ﴿الجزاء الثاني ﴾متوقفه  by Sa_313f
23 parts Ongoing
هي فتاة لا تعرف للخوف اسماً ولا ظلاً، شَرِسةٌ بطبعها، هادئةٌ في حضورها، تحمل عائلتها على كتفيها كما يحمل الفجرُ أسرار الليل تختبئ خلف سكونٍ يشبه نَفَاس الريح قبل أن تهب، تلتزم الصمت كما يلتزم الحكيمُ أسرار قلبه لا تتكلم كثيراً،لكنّها تسمع كل شيء، وتعرف كل شيء، تأخذ ما تريد بنفسها... و كأن القدَر بيدها. يظنّها الناس ملاكاً رقيقاً، لكن الحقيقة أشدّ قتامة؛ فخلف ذاك الهدوء يقف شيطانٌ متنكر بوجه البراءة، لا يُرى إلا لمن اقترب أكثر مما ينبغي. ومعها... ذلك المجرم الملقب بلخليه الكبره الذي يحرسها بصمت الليل، لا يتكلم، ولا يطالب بشيء، يقف في الظلّ كأنه خُلق ليكون جدارها الأخير، سيفها المخبوء، والعين التي لا تنام. وما بينهما سرّ لا يدركه أحد، سرّ كتبه الخطر، وختمته العتمة، وتحرسه قلوب اعتادت أن تقاتل دون أن تُعلن الحرب. قصه من أرض الواقع بقلمي أنه الكاتبه:: رقيه ال محمد 🕶️
You may also like
Slide 1 of 9
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
فارسة الظلام  cover
أميرة الفهد cover
!.... رأيتكـَ نورآ بينـَ عتمتيـَ...! cover
انتقام السراج ﴿الجزاء الثاني ﴾متوقفه  cover
نغم حياتى  cover
قسوة الحياة cover
آشـتقت آلى صـغيـرتي 🖤🍷 cover
جُـلـنـار بَـيـن يَــديــه cover

و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ")

11 parts Complete

تعرض لصدمة في الماضي جعلت منه شخصا جامدا حتي أتت هي وزالت ذلك الجدار وتغلغت في أوردته فأسرته ببرائتها وعفويتها وهناك عقبات في إنتظارهم للسلوك مضيا نحو ذلك الدرب الذي سيجمعهما فهل سيتجاوزوها أم يستسلموا لها؟