أصاب بالصداع أحيانا فأكتب لإفراغ رأسي من تلك الأصوات... Teaser كم عالما يا ترى في رأسي؟ لم يخطر على بالى أن أقوم بعدهم من قبل... لن أبالغ إن قلت بالآلاف... بل ربما بالملايين... بعضهم أعود إليه مئات المرات... والأخر أدفنه في أعماق وعيي و أنساه... كم شخصا يعيش في رأسي إذا؟... شعوبا من صيادي التنانين و الفضائيين و الكائنات الأثيرية... أشخاصا فقدتهم و اشخاصا لم يعرفهم هذا العالم من قبل كانوا ليغيروا وجه الأرض لو كانو بيننا... خيالي نهر متدفق لا ينضب أبدا منبعه الغامض...