دوقة توانيا العظمى كانت امرأة جميلة تمتلك كلا من الثروة والشرف..
كانت أسعد لحظات حياتها عندما تزوجت دوق توانيا المعروف ببروده كالجليد ووجهه الوسيم، عندما أنجبت ابنه ووريثه ظنت أن الدنيا ملكها، وأن جليده هذا سيختفي..
وبالفعل لقد اختفى ولكن على يد خادمة وضيعة... كانت مظلومة تم قتلها هي وابنها البالغ من العمر سبع سنين على يد زوجها..
ولكن مهلا هل عادت؟ ثلاثة سنين للوراء! كيف يمكن؟
إنه ذاك اليوم الذي طلب منها الطلاق.. وكشف لها عن عشيقته..
ابتسامة ماكرة.. لقد حان دوري للعب
سأحمي طفلي مهما كلف الثمن.. لا نية للأم بالتراجع
هذه الرواية أصبحت كتاب ورقي قد يكون بين يديك 🤍
الشيطان في قلب الانثى هذهِ المَـرة
يَصـول بحُرية و يُبعثر الافكـار
يخلق الأخطاء ، يَرسم المَسعى و يدُب الثأر
لذا " الجاثِـمة " هيَّ من ستأخُذ القَـرار
امـا الجُثـوم أو الابتعـاد و الفِـرار !
الرفض أو الإنصيـاع لـ الدمـار ؟
لكـن ومَهما حَدث أفكـار الشيطان مَلعونة
و دائمًا تكـون " نُقطة عدم " بإذن العَزيز الجبار ..