كَم مِنَ الوَقت عليَّ أن أنتَظِر؟ وكَم من اللّيالِي سَأقضِي بِدون نَوم؟ فَقط مَتى سأراكَ مُجدَّداً وأُطفِئُ لهيبَ شَوقِي بأخذكَ بينَ ذِراعيّ؟ _ جِيكُوك. [ مُكتَمِلَةٌ ]All Rights Reserved
10 parts