مثلما قادك قدرك لقراءة تلك الرواية.، فأنه من اخذ الظابط أسامة إلى تلك اللعنه الشيطانية. أو ربما هى من كانت تبحث عنه. فتلك الكائنات الشيطانية تبحث عنك مثلما تبحث عنها ستقودك نحو الهاوية ولن تنتهى تلك اللعنه حتى تصل الى النهاية. ولذلك وجب عليه التصدى لتلك اللعنه وحماية عائلته .والبحث عن أصل تلك اللعنه. ومعرفة كيفية نهايتها التى لا تنتهى. فهى متشعبة كأغصان الشجر. ستعيش فى هذه الرواية بروحك .ستتمنى أن تخوض تلك المغامرة ذات يوم. أنها مزيج من الرعب والطمأنينه، والكره والحب، واليأس والامل. ستجعلك تتذوق طعم الموت لتعود إلى الحياة مبارز اسطوري؛ لتتصدى لقاتل من الجحيم.All Rights Reserved