"ون بيس" بالصيغة العكسية {يتم تحديثه}
  • Reads 19,169
  • Votes 1,412
  • Parts 37
  • Reads 19,169
  • Votes 1,412
  • Parts 37
Ongoing, First published Sep 21, 2020
ماذا لو كان لوفي سيافاً و تدرب على أيدي مدربين كبار منذ صغره كيف ستكون قوته ؟!!! .


ستعرفون هذا حينما تشاركونا في مغامرات القرئة في هذا الكتاب  المشوّق .


تصنيفه

كوميديا & أكشن& فانتازيا
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add quot;ون بيسquot; بالصيغة العكسية {يتم تحديثه} to your library and receive updates
or
#26قراصنة
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
33 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
الله بلانـي بحـبك cover
ابتسامة رغم الم (مكتملة) cover
 روايتي المفضلة أصبحت حقيقة!~  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
ناروتو أعمى (Naruto is blind) cover
أحفاد الشيخ خليل cover
|| ضغن الهرماس || cover
《who is this boy 》 cover
سأجعلك تندم  cover

حارة اللحام.

33 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت