Story cover for هانكو_سان هل انت هنا ؟ by Assahy_san
هانكو_سان هل انت هنا ؟
  • WpView
    Прочтений 31
  • WpVote
    Голосов 4
  • WpPart
    Частей 1
  • WpView
    Прочтений 31
  • WpVote
    Голосов 4
  • WpPart
    Частей 1
В процессе, впервые опубликовано сент. 23, 2020
هل سمعتم عن ما جرى لها؟ 
قيل انها انتحرت ! 
مسكينة حقا 
ترى ماذا ستفعل لو عادت الى الحياة  
قيل انها تحب اللعب 
هل تريد تجربة اللعب معها 
لا انصحك بذلك انها مخيفة 
حسنا كما تريد اتمنى الك التوفيق  
لا!  
هذه ليست الامنية المناسبة فالاجدر ان اقول اتمنى ان تعود سالما 
فهي لن ترحمك ابدا!
Все права сохранены
Оглавление

1 часть

Подпишись, чтобы добавить هانكو_سان هل انت هنا ؟ в свою библиотеку и получать обновления
или
#22مانغا
Требования к контенту
Вам также может понравиться
Tokyo revengers:ملاك تومان  от eEriizey_
15 Части В процессе Для взрослых
في عالم تمزقه الصراعات وتحت ظل العصابات، هناك من يتحرك في الظلام بصمت، لا يظهر للعيان، لكنه يملك القوة ليغير كل شيء. ميزونو روكا فتاة تبلغ من العمر 17 سنة ،اعتادت على العيش في الظل دون ان تلفت الإنتباه ،لا تتدخل في أي شيء لا يخصها ،لكن كل ذلك يتغير عندما تبدأ الأحلام في مراودتها أحلام تنبأها بأشياء ستحصل ،ستحاول تجاهلها عدم التدخل لكن تلك الصرخة جعلتا تستيقض و تركض الى مكان معركة لا يجب ان تتواجد فيه بين معارك حتمية، صراعات النفوذ، وأحداث تكشف أسرار الماضي، تتقاطع طرق روكا مع مصائر من حولها، فتغير قواعد اللعبة، ليس فقط بقوتها، بل بقرارها أن لا تسمح لأحد بأن يموت بلا سبب. هل هي ملاكٌ يحمي، أم شبح ينتقم؟ في مزيج من العنف، الخيانات، والبحث عن العدالة ، حيث كل خطوة قد تكون الأخيرة، تبدأ رحلتها لتكشف الغموض الذي يحاصرها... وقصتها التي لم تُروَ بعد. مقتطف: "لقد كانت انتي منذ البداية..؟" سأل و هو يحدّق في عينيها الحمراوين اللتين لا تشبهان هذا العالم. لم تُجب فورًا... فقط نظرت إله، وقالت بصوت خافت: "لا أحد يذكر الأشباح، لكنهم دائمًا هناك... يراقبون." سكتت لوهلة، ثم أضافت "أنا لست من يُنقذ... أنا فقط أتأكد أن الموت لا يأتي مبكرًا." بدأت:2025/06/05 إنتهت:..؟...؟....
بومهراز от bouchikhi-med
4 Части Завершенная история Для взрослых
تحذير 🔞 هذه الرواية ليست لذوي القلوب الضعيفة، فقد تأخذك في رحلة عاطفية مظلمة قد تلامس أعماق روحك وتترك أثراً لا يُمحى. هل تجرؤ على قراءتها؟ في وهران، يجد بطلنا نفسه محاصرًا في دوامة لا تنتهي من الخيانة والرغبة الجامحة في الانتقام... أمه، التي كانت بمثابة ملاذه الآمن، تخلت عنه بعد وفاة أبيه، تاركة إياه في قبضة خاله القاسي. سنوات من الإساءة والاعتداء حولت طفلاً بريئًا إلى شخصية سيكوباتية، مليئة بالغضب المدمر والرغبة العميقة في الانتقام. لكن انتقامه لن يكون عاديًا... فلن يكتفي بالرد على الأذى الذي تعرض له، بل سيصنع طرقًا أكثر قسوةً ودهاءً ليجعل كل من آذوه يدفعون الثمن بألم يفوق ما عاناه. هل سينجح في تحقيق انتقامه الكامل؟ أم أن خططه ستؤول إلى كارثة تبتلعه هو نفسه؟ هذه الرواية تحفر في أعماق النفس البشرية، حيث تتحول الضحية إلى جلاد، ويصبح الألم وقودًا للدمار... فهل ستتمكن من التوقف عن القراءة قبل أن تكتشف مصير البطل وما يخبئه له القدر؟
Вам также может понравиться
Slide 1 of 8
Tokyo revengers:ملاك تومان  cover
𝒯𝒽ℯ 𝑅ℯℯ𝓀 𝑜𝒻 𝑀ℴ𝓇𝓉𝒶𝓁𝒾𝓉𝓎 _ رَائِحَةُ المَوْت cover
dreams come true_الاحلام حقيقة 💚 cover
! بقايا ثأرْ cover
مِــــــــًسًــــــــآر مِــــــــخـــــــثًــــــــلَفــــــ{ different path} ✓ cover
بومهراز cover
طريق جديد  cover
𝐇𝐞𝐥𝐥 𝐨𝐟 𝐢𝐧𝐟𝐢𝐧𝐢𝐭𝐲||جٍحٍيم آلُِمآلُِآنهـآية cover

Tokyo revengers:ملاك تومان

15 Части В процессе Для взрослых

في عالم تمزقه الصراعات وتحت ظل العصابات، هناك من يتحرك في الظلام بصمت، لا يظهر للعيان، لكنه يملك القوة ليغير كل شيء. ميزونو روكا فتاة تبلغ من العمر 17 سنة ،اعتادت على العيش في الظل دون ان تلفت الإنتباه ،لا تتدخل في أي شيء لا يخصها ،لكن كل ذلك يتغير عندما تبدأ الأحلام في مراودتها أحلام تنبأها بأشياء ستحصل ،ستحاول تجاهلها عدم التدخل لكن تلك الصرخة جعلتا تستيقض و تركض الى مكان معركة لا يجب ان تتواجد فيه بين معارك حتمية، صراعات النفوذ، وأحداث تكشف أسرار الماضي، تتقاطع طرق روكا مع مصائر من حولها، فتغير قواعد اللعبة، ليس فقط بقوتها، بل بقرارها أن لا تسمح لأحد بأن يموت بلا سبب. هل هي ملاكٌ يحمي، أم شبح ينتقم؟ في مزيج من العنف، الخيانات، والبحث عن العدالة ، حيث كل خطوة قد تكون الأخيرة، تبدأ رحلتها لتكشف الغموض الذي يحاصرها... وقصتها التي لم تُروَ بعد. مقتطف: "لقد كانت انتي منذ البداية..؟" سأل و هو يحدّق في عينيها الحمراوين اللتين لا تشبهان هذا العالم. لم تُجب فورًا... فقط نظرت إله، وقالت بصوت خافت: "لا أحد يذكر الأشباح، لكنهم دائمًا هناك... يراقبون." سكتت لوهلة، ثم أضافت "أنا لست من يُنقذ... أنا فقط أتأكد أن الموت لا يأتي مبكرًا." بدأت:2025/06/05 إنتهت:..؟...؟....