رؤيته كم كان منكسراً و حزيناً هذا الصباح ، اشعرني و كأننا في الخريف الجو بارد و الدنيا اصبحت بنية كئيبة أوف هذا مؤلم !، كان يصنع كوب الكابتشينو بدون لمسته المعتادة رينا ، اليوم ....جونغكوك لم يرسم القلب ، لا يمكن لأحد ان يرسم القلب كما يفعل ، قلب كبير دافئ و لذيذ . أكتفى برسم تعرجات ، كأنها مشاعره المتذبذبة . كيف لأحد ان يُحزن هاتين العينين ، و تجريد وجهه من ابتسامته الجميلة !! عن كيت و إعجابها السري بمديرها الباريستا جونغكوك . جيون جونغكوك. كيت زودياك . - مكتمله -All Rights Reserved