هنا اقف على عتبت الباب لا احد يراني وما زلت منسدله على الأرض وكأن العالم يقف على جسد الذي كاد يخترق العالم بروح الأنتحار ما زالت الشفرة في يدي احول ان اسقطها في البئر لكن لم تقع وما زال حبل المشنقة يلتف حول عنقي فزدةٌ تراقصً فوقف من علي السطح بقلم :نافذة الليل تابعوني على قناتي اليوتيوب نافذة الليلAll Rights Reserved