«أهـل الهــوى»
  • Reads 42,075
  • Votes 2,441
  • Parts 43
  • Reads 42,075
  • Votes 2,441
  • Parts 43
Complete, First published Sep 24, 2020
السماء مُعتمة خالية من النجُوم ،القمر المُضئ اصبح لونه مُنطفئ ،كُل شئ مُنطفئ عدا عيناكِ ،عيناكِ كـالورد البنفسج ..كـ سماء صافِـية تلألأت بِـها النجُوم  .. كـأمطار تسقط علـى عاشقين يغنوا فرحـاً بوجودهم معًا♡


بدأت :1/9/2023

انتهت :15/11/2023

«جاري تعديل السرد والأخطاء الإملائية»
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add «أهـل الهــوى» to your library and receive updates
or
#233إجتماعي
Content Guidelines
You may also like
تضرب ولا تبالي by sarasaraats
71 parts Ongoing
المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا
همسات بين الغيوم  by haneenmuhamed79
22 parts Ongoing
قام من جلسته بهدوء واضعًا يديه في جيبي بنطاله و قد كانت بعض السنتيمترات التي تفصل بينهما و لكنها لم تتأثر بل واجهته بنظرات جامدة غير مبالية بطلته التي تبث الرعب في قلوب الآخرين ، لن ينكر أنه أُعجب بثباتها أمامه فهذه ليست من شيم الجميع ، نظر في عينيها و تحدث بنبرة هادئة و لكن صارمة : -و انا مبتهددش ، انتِ دخلتي اللعبة بمزاجك بس خروجك منها ده هيبقي بمزاجي انا ، و لو انتِ مش قد اللعب يبقي كنتي تستغلي الفرصة لما كانت قدامك و ترفضي بس دلوقتي انتِ معندكيش الرفاهية ديه . أقتربت منه بوجهها و هي تثبت له ان كلماته لم تأثر بها و لو قليلًا و لكن ما أثار غيظها هو كلماته التي تحداها به و هي كعادتها تقبل التحدي مهما كان الخطر التي يواجهها لذا هتفت بنبرة هادئة و لكن واثقة : -كلامك ده أخرك تخوف بيه موظف عندك ، انما انا مباكلش من الكلام ده ، و لو علي اللعب تعالي نشوف مين فينا هيجيب أخره قبل التاني بس أحب أقولك انا نفسي طويل . لأول مرة قد ترتسم إبتسامة مرحة فوق ثغره و كأنه قد بدأ يتلذذ بهذا الزواج و شيئًا ما بداخله يخبره انه سيمرح كثيرًا ، لذا حرك رأسه بإقتناع و ابتسامته ذاتها لا تفارق وجهه قائلًا : -يبقي game over من دلوقتي يا كتكوتة .
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
You may also like
Slide 1 of 9
تضرب ولا تبالي cover
همسات بين الغيوم  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
فكم لله من لطفٍ خفيّ  cover
ما آلت إليه دروب الحياة cover
إيروتومانيا ' هوس العِشق ' cover
أوامــر عُــليا  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover

تضرب ولا تبالي

71 parts Ongoing

المقدمة: وقفت الأخرى أمامه بجسد مرتجف ثم تأمل هو أرتعابها ورجفتها بعيناهِ، كلما ينظر إليها يشعر بشي لا يعرف ما هو أو بمعنى أصح شيء يجهله _بتبصي لتحت ليه؟! فركت كفيها بتوتر ثم بللت شفتيها مردفه بتلعثم: _هه.. أصل أنا عندي رهاب إجتماعي شل لسانه وتشنج وجههِ من إجابتها، فاردف بنبرةٍ لعوبة للأيقاع بها في شر أعمالها: _يا ترى إيه الرهاب دا؟! هو يعلم الإجابة جيدًا ويعلم من هو مريض بالرهاب ومن يصطنع المرض مثلها هكذا حدقت به برعب ثم أذدرات لعابها بصعوبة، متمتمة ببسمة بلهاء: _جرب! تشنج «جاسم» فقرر مجرايتها: _امم جرب، بس إزاي دا؟! _أصل عندي رهاب إجتماعي من نوع خاص _اوه قولتي من نوع خاص هز رأسه مرددًا كلماتها، منتشلًا هاتفة من على المكتب واضعه على إذنه، متمتم ببعض الكلمات مع الطرف الأخر دون أن تصل إليها، وهو يرمقها مرة تلو الأخرى ببسمة على ثغره، ودون سابق اندفع رجال الأمن داخل المكتب، فـأشار بسباته عليها صائحًا بزمجرة: _أرمو البـنـت ديه بــــرا حــالًا المقدمة: 25/5/2023 الفصل الاول: 1/6/2023 النهاية: بقلمي سارة عطا