و يظل الرجل يخْرج للدنيا بدرْعه و سيفه و لا يهْتز لمصَائب الدنيا و ضرباتها، حتىٰ يُظَن أنه صخر لا قلب له.. حتىٰ يلقاها -هي دون سَواها- فيلقىٰ أسلحته و يخلع درعه فترىٰ جراحه.. هي فقط.. من يأتمنها علىٰ جراحه. • • • شيئًا في الفؤاد قد تخبأ ♡ البداية 1/9/2024