الحافة
  • Reads 4,411
  • Votes 267
  • Parts 16
  • Reads 4,411
  • Votes 267
  • Parts 16
Complete, First published Sep 25, 2020
وعت جزئياً على نفسها ونظرت حولها برعب ! يا إلهي إنها في سطح الشقة على مقربة من الحافة وأيضاً لقد كانت تبكي والهاتف بيدها ! لا يمكن ! هل ستضطر لمعايشة هذا إلى الأبد ؟ هل ستكون يوماً شخصاً طبيعياً ؟

جفلت عندما فُتح باب السطح بقوة وخرج منه شخصاً ما راكضاً بإتجاهها ، إنه ريكاردو ! خطيبها المزعوم  
لقد إحتضنها " أنا هنا ، لا تخافي " رفعت بصرها إليه 
أخذ يمسح دموعها بيديه ويحتضن وجهها بكفيه الدافئتين " ويهمس بنعومة " أنا هنا "
و  سقطت نائمة في أحضانه 
         
 ما الذي حصل؟
All Rights Reserved
Sign up to add الحافة to your library and receive updates
or
#6حالمة
Content Guidelines
You may also like
THE HORIZON.|| الافق by Delphi16_12
42 parts Complete
لَقَدْ كَانَ يَرَى دَائِمًا الْأُفُقِ مِنْ السَّمَاءِ . . إلَّا أَنْ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا لِلْأَعْلَى لَمْ تَصِلْ قَطّ لِذَلِك الْأَمَل الْبَعِيد . . لَقَدْ كَانَ تعيسا جِدًّا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ يَبْتَسِم أَيْضًا ، لَقَد تَأَلَّم كَثِيرًا . . إلَّا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمَهِين إظْهَارِ ذَلِكَ لِلْآخَرِين ! ! . . لَقَد أَرَاد فَقَط الرُّجُوع لِلْمُنْزَل الَّذِي أضَاعَة . . لِذَلِك الْمَنْزِلِ الَّذِي تَمَّ مَحَوْهُ مِنْ قِبَلِ الْآخَرِين ! لَقَد أَرَاد فَقَط مَكَان بَيْن رفيقته الرَّاحِلَة و ابْنَهُ الَّذِي لَمْ يُولَدْ أَبَدًا ! و حِين اعْتَقَدَ أَنَّ مَنْ رَحَلَ لَن يَعُود أَبَدًا ! . . ظَهَرَت أمَامِه مُجَدَّدًا كـ الْأَمَل الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ فَقْدِه لِلْأَبَد ! . . هَوْسَة الَّذِي أَعْتَقِدُ أَنَّهُ أضَاعَةُ قَد اسْتَرَدَّه فَجْأَة مِمَّا جَعَلَ الْحَيَاة تنبض بِه مُجَدَّدًا ! و ذَلِكَ حِينَ قَرَّر حِمَايَتُهَا و قُتِل كُلٍّ مِنْ يَقْتَرِب مِنْهَا ! . -إيڤان -إيڤا القصه من وحي الخيال و لا تمد للواقع بـ صلة، و ان كان هناك تشابه مع روايه اخرى فهو بمحظ الصدقه لا غير - مجرد تنويه بسيط، الروايه ملائمه لمن هم اعمارهم 16 سنه او اكثر.
❜ سِريالية دماء ❛  by Imane1Kadiri
22 parts Complete
『القارئ الـجيد أهـم بكثير من الكـاتب الجـيد'』 ╗🃏 سِريالية دِماءْ 🃏╔ تأليف : ايمان قادري [الرواية بالعامية المغربية] حِصار الملك قد يكون حِصار أديب ══•○•══ "نبذة " على طاولة الشطرنج هي بأحجار سِريالية، و هو بأخرى قوطية فمن سيعزف لحن السلِم بعد لهيب الحرب الباردة ؟! ══•○•══ إهداء" إلى كل الأشرار! في الروايات و السيناريوهات و القصص و الشِعر و النثر و الزجل و إلى من يدعون العدالة في النهايات "الأدباء ══•○•══ •◇• فصل قوطي " في البدايات الشاهقة و في عز الظلام و سُخطِ السماء ستسمع صوت الدم يجري في عروقك ستحس بقطرات العرق على جبينك سيخفق قلبك و لن تنام لن تنام فهو لن يسمح لك! •◇• لوحة سريالية " عندما تتجرع الفرشاة نبيذها الأحمر فتترنح مخمورة على اللوحة ، تبدع ؛ ترقص ، تعزف، تنزف، لكنها حتما جريئة جرأة مجرمِ ══•○•══ 🎨 تروى سِريالية دِماء؛ بين صفحات مذكرة و مسرحيات و إقتباسات من كتب وهمية كاتبها البطل...خطوطها العريضة تعبق بالنمطين السريالي و القوطي المتداخل مع الأدب و المسرح و المعمار.
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER by Golden_Emey
43 parts Complete
#1 in Mystery #1 in Action حَيثُ لَمْ يَتـوَقَع أحَـدّ .. سَافَـرت إلىٰ بَـلدٍ أُخـرىٰ بِـدّونِ عِلـمِ والـدِيهَا ، وَأضـطُرَت أَنْ تُشَـارِك غُرفـتَها فِي الفُـندُق لِـرَجلٍ قـاسٍ القَـلبّ ، حـاد الطِـباع .. وَبِـسّبب فُضـولَهَا حَـولَه ومُحَـولاتِها لِمَـعرِفَة سِـرهِ ، أصّبَـحَت فَجـأة مُجـرِمةٌ هَـارِبة مِنْ العدَالَة . " أنت لا تحتاج إلىٰ فمي في الحديث كي تفهمني ، كذلك أنا لا أحتاج لفمك لأعرف مشاعرك تجاهي " " بالرغم مِن جُل ما مررتِ به ، و بالرغم من الكثير من الألم .. أنتِ مازلتِ تبتسمين ! ، أكره تلك الإبتسامة التي تُغطين بها وجهك ، تتعاملين مع المواقف و كَـأنها أكثر شيء ممتع قد مريت به .. .. أنا أحسدك علىٰ ذلك ! " انتَهَت في التَاسِع مِن يوليو سَنة أَلفَين و ثَلاثَة و عشرون جميع الحقوق محفوظة لي ولا أقبل بسرقة محتوىٰ الرواية بأي شكل كان أو وضعها علىٰ أي برنامج تواصل إجتماعي © بقلم : إِيــمَـانْ
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
THE HORIZON.|| الافق cover
Hope. ||H.S|| cover
❜ سِريالية دماء ❛  cover
الاربعيني cover
سجينة أرييل |                                            ARIAL'S PRISONER cover
◁اقتبـاســ♡ــات•°◦·✏ cover
Mission 5||✔️ cover
Circus cover
أميرة ازكاندا cover

شيء من رصيف الدم

43 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام