My Sister Picked up the Male Lead اختي التقطت البطل
  • GELESEN 120
  • Stimmen 2
  • Teile 1
  • GELESEN 120
  • Stimmen 2
  • Teile 1
Laufend, Zuerst veröffentlicht Sep. 26, 2020
لم أصدق ما كنت أراه.

"أختي ، ما هذا"؟ "

"هذا هو صديقكي. ألم تقولي أنكي تريد صديقًا؟ "

ذات يوم ، أحضرت أختي رجلاً إلى المنزل.

حقيقة أنها أحضرت رجلاً إلى المنزل بمفردها أمر صادم ، لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن هذا الرجل ... هو شخص فقد ذكرياته بعد أن طارده القصر الإمبراطوري. هذا الرجل كان طفلا نهارا ورجل في الليل.

الرجل ليس سوى الساحر الملعون "ريجنوك إيلبيرك".

"أعتقد أنني يجب أن أستمر في التعرض للأذى."

"لماذا ا؟"





"بعد ذلك ، ستستمر إيمي في البقاء بجانبي."



لماذا هذا الرجل خطير؟


على الرغم من أنه خلال النهار ، هو جرو جميل ولطيف ،

"أنت تحب جسدي العاري ، هاه؟"

"انتظر لحظة ، ألا يمكنك التحدث بشكل صحيح؟ إنه سوء فهم! "

"لماذا هو سوء فهم؟ ألم تلمس جسدي حتى؟ حتى أنك لم تعطني أي ملابس ".

"هذا صحيح ولكن سبب عدم فعل ذلك ..."

"لذا أنت تحبني عارياً."

"لا ، قلت لا!"

في الليل ، هو ذئب بري وخطير.
Alle Rechte vorbehalten
Inhaltsverzeichnis

1 Kapitel

Melden Sie sich an und fügen Sie My Sister Picked up the Male Lead اختي التقطت البطل zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
or
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
العقد الدامس von Saja_khalid8
24 Kapitel Laufend
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
الشرير يريد فقط أن يرتاح von TkKo0254
73 Kapitel Laufend
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
I Miss You  cover
العقد الدامس cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
UNDER HIM  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
أنين الليل. cover
الوجه الثاني للمعلم [ِجِـيُون جُـونـغكُـوك] "قيد تعديل" cover
رواية ولاد تسعة  cover
سيرافينا "لعنة الكواكب"| seravena  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover

I Miss You

26 Kapitel Laufend

وَمالي اعْرِف النِهايَاتِ وَلا اتَجَنّبُها ، وَمالي مُتلهِفه لِلبِداياتِ وَ النِهايَاتِ لـ اَصْنع قِصَّة حُبّ جَديدةٍ لِهَذا التَاريخُ الكَئِيب..؟ مَع انَني اَعْلم اِنْ هَذا لَن يَحدُث. "الكره إحساس لا يستحقه إلا من كنت تحمل له في قلبك يوما شيئاً من الحب و عدا ذلك فلا تقدم له سوى الشفقة".