الحليب المُر
  • Reads 1,433,786
  • Votes 94,036
  • Parts 62
  • Reads 1,433,786
  • Votes 94,036
  • Parts 62
Ongoing, First published Sep 27, 2020
قصة حقيقية تبدأ قبل 25 سنة عن بنية تعيش بيت الشيخ وربت عدهم وهو سماها من ولدت تكبر وتعشكه...واخوه يحبها بنفس الوقت...شاءت الاقدار وتصير حليلة اخوه...وهنا تبدي رحلة عذابها ويه عشك الشيخ.


يكلها ليله نجوم وجهج حيرني وخلني ليل ونهار صافن بوجهج احسبهن...مو نمش ذني نبضات كلبي نقشن بخدودج...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الحليب المُر to your library and receive updates
or
#292عشك
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
35 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
انقطاع 5  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

66 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني