خلف أسوار القدر.
  • Reads 13,859
  • Votes 1,235
  • Parts 23
  • Reads 13,859
  • Votes 1,235
  • Parts 23
Complete, First published Sep 27, 2020
قصة حقيقة من واقع العائلة العراقية

 تتحدث عن ثلاث أخوات تكون لهم مع

 القدر حكاية 

 أحياناً نرسم لحياتنا أمال
 لكن للقدر رأي أخر

فردوس:عيني على الباب أتانيك راضيه عن حتى أذا دخل طيفك ومر

نهله :شكد مگالوا عن القدر وحكمه
بس من شفتك حبيت الاقدار

لارا: من عرفتك على حقيقتك
حمدت ربي الف مرة أن النصيب مو بيدي بيد ربي
All Rights Reserved
Sign up to add خلف أسوار القدر. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
38 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عباس المشرد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
انقطاع 5  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
غفران  cover
كسرات السنين الجزاء الثاني ( باللهجة العراقية) cover
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

75 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني