زهَايمِر
  • LECTURAS 1,067
  • Votos 76
  • Partes 5
Regístrate para añadir زهَايمِر a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#56tomorrowxtogether
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
BIKER. de xxatina
37 Partes Concluida
أَنـــتِ الـإِدمــانُ الـوحـيـدُ الــذي رَفَضــتُ عِــلَاجَــه. كيم جي هون. مذنب... قاتل سابق... ووحيد. بعد أن افترقت عن فريقي السابق وجدت نفسي أعيش في فراغ بلا هدف ولا اتجاه. مجرد فاشل يتنفس فقط لأنه لا يزال قادرًا على ذلك. وكان هذا غريبًا عليّ... لطالما كنت طموحًا أبحث دومًا عن سببٍ لأحيا وعن نارٍ أستحق أن أحترق بها. ثم وجدت ذلك السبب. وصرت مدمنًا عليه... مهووسًا به حتى النخاع. خصلات كستنائية وعينان باهتتان بلون السماء... كان لقاؤنا الأول غريبًا كنادلة مطعم وزبون. لكن في حلبة سباقات الموت غير القانونية، لم تكن مجرد غريبة جميلة. كانت منافستي. تشتيتي. وإدماني. .☆. إيلاي بينيت. عشتُ أُطارد حلمًا لم يكن لي بل كان لأخي الراحل... وفي الطريق نسيت حلمي أنا... هل ربما لأنني بكماء؟ الجميع يلقبونني بـ"فانتوم" ملك سباقات الدراجات غير القانونية... لكن لا أحد منهم يعرف الحقيقة. ثم ظهر هو. رجل واحد قلب القاعدة رأسًا على عقب. جاي. عدوي اللدود. ذلك المتغطرس الذي يخفي وجهه خلف الخوذة تمامًا كما أفعل تمامًا. وهنا بدأت القصة... أنا، وهو، وحكاية لم يتنبأ بها أحد منا. ═══════════════════.☆.═ رواية قصيرة بتصنيف سباقات دراجات غير قانونية♡ هي الجزء الأول من سلسلة التايدرز | Tiders Series.
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
The Stalker | المُطارِد  cover
نقيب و ملاك (جريئ)🔞 cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
BIKER. cover
قصص سكس cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
هو أبي ؟ cover
in the bus  cover
فصلية طفلة cover
الهَاربة من الظلِ cover

The Stalker | المُطارِد

37 Partes Continúa

الرّواية من سلسلة VANTABLACK نَافِيير رُوسّو... الابنَة و المرأة المِثَاليّة التِي يتناقَلُ اسمُها كلمسَة قِدّيسٍ بين أحادِيث نُبلاء المُجتَمع. تتغَيّر أحداث حيَاة الفتاة الغنِيّة مع افلَاس شَركَة والِدها و اجبَارها على الزوَاج من ابن العمّ دَال ديِنيِ الأصغر : أدرِيك ... عَار عائلة دَال ديِنيِ . رجلٌ أخرَس بسُمعةٍ سيئة و امرَأة مِثاليّة ؛ الصّورة التي يرَاها الجمِيع... لكن الحَقِيقَة لو ظَهَرت، لمَا كانت الاسقُف لتمنعها عن الانفِجار. تارِيخ النشر : ٣/٢/٢٠٢٢