علاج للصحه (مكتمله) Treatment for health
  • Reads 3,090
  • Votes 1,856
  • Parts 20
  • Reads 3,090
  • Votes 1,856
  • Parts 20
Complete, First published Sep 29, 2020
تتحدث الروايه عن فتاة شابه مديره أعمال شابه يافعه وناضجه كادت ان تصبح أشهر سيده أعمال، يرسلها رئيسها في مهمه لاستعادة إحدى رجال الأعمال التنفيذين للشركه التي تعمل فيها تذهب إلى مركز صحي يقع على جبال الألب السويسريه لاستعادته وهناك تكشف في طريقها ان هذا المركز يوجد شيئ غامض فيه لكن سرعان ما يراودها الشك بأن هذه العلاجات في هذا المركز ليست كما تبدو وبكشفها لبعض الأسرار المرعبه وتتعرف على أشخاص البعض جيد والبعض يخفي اسرار وهكذا ...
All Rights Reserved
Sign up to add علاج للصحه (مكتمله) Treatment for health to your library and receive updates
or
#109اقتباس
Content Guidelines
You may also like
المَلِك.|| The King  by Delphi16_12
58 parts Complete
تَم التَخلي عَنهُ مِن قِبَل الجَمِع.. عومِلَ بِقَسوةٍ و ظُلمٍ، لم يُجَرِب حَنان الوالِدين مِن قبل، و حينَ كَبِر فَقد الشُعور بالثِقة نَحو الاخَرين، داهية في التَعامُلِ مع الحثاله...، مُخَطط عَبقَري، مُقاتِل متوحش. هذا هو الأمير ألكسندر.. و ملك الحروب النفسية. كان ذلكَ حتى قابلها... مقطع. كانت غرفه كبيره هادئه التصميم على عكس باقي القصر المبهرج.. مليئه بدرجات اللون الابيض و اللون السكري الجميل، كما ان رائحه الزهور المنبعثه قد جعلتها اكثر جمالا، صور بسيطه معلقه في الجدران زادت المكان بساطه و رقه.. في حين ان ما اعجب أريا حقا هو صوره لكعك المافن المعلقه! ' مافن بالشوكولا! ،اوه لا!! مافن محشو بالكاراميل سيكون افضل!!..' كانت منغمسه بشده في تخيل طعم المافن بفمها، بدت عاشقه و حتى انها بدأت تصدر اصوات همهم خافته مما جعله ينظر لها امال رأسه بهدوء، عينه الميته و الخاليه من الحياه هدئت بشده.. تملكه الفضول لرؤيه ما جعلها تظهر هذا الوجه الحالم.. استدار ببطئ لينظر حيث نظرت بهدوء.. ولكن هدوئه تحول لنظرات خاليه من الحياه حين نظر لصوره المافن المعلقه.. لم يستطع تمالك نفسه عن التنهد.. حينها فقط ادرك انه يملك خطيبه شرهه تحب الحلويات بشده.. ¶¶ انتمي ان تنال اعجابكم
William by Lyra_777
36 parts Complete
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب. "يجب عليك الخوف ،فأنا لن أحذرك مره أخرى إذا خرجت تلك الكلمات من فمك الكبير " شعرت بالحرارها بوجهها و خاصتاً وجنتها و هو يبتعد لكن بنفس الطريقه يجعل وجنته على خاصتها حتى أصبح وجهه أمامها مجدداً فقط يريد التلاعب بمشاعرها. "هل فهمتي يا مجنونه؟" أومئت فقط فهي لا تثق بنبرتها عند خروج الكلمات بهذا الوضع و يديها ما تزال فوق رأسها بين قبضته بينما عيونه المظلمه لا تترك خاصتها. هي وعدت نفسها بمساعدته و إخراجه من الظلام لكنه دائماً ما يغلق الطريق عليها لا يسمح لها بالقيام بتقدم. ....................................................................... بدأت☄ 1.4.2020 ٳنتهت🌠16.8.2020 القصه نظيفه💫 سترون الكثير من خواطر بالرواية و كلها من تأليفي😊 لا أحبذ نقل او طبع بدون أخذ موافقتي كل الحقوق لي😊 أتمنى تستمتعوا🌟
You may also like
Slide 1 of 10
المَلِك.|| The King  cover
 شتاء عاصف cover
حين يرن الهاتف  (مكتملة) cover
قَــهوة || Coffee © cover
تٌرنِيَمًةّ آلَبًحًر..  cover
William cover
" ضائعه في الحب " للكاتبة مشي�ل ريد "مكتملة" cover
النجمة السوداء cover
الإنتقام الملحمي.  cover
Abe3 cover

المَلِك.|| The King

58 parts Complete

تَم التَخلي عَنهُ مِن قِبَل الجَمِع.. عومِلَ بِقَسوةٍ و ظُلمٍ، لم يُجَرِب حَنان الوالِدين مِن قبل، و حينَ كَبِر فَقد الشُعور بالثِقة نَحو الاخَرين، داهية في التَعامُلِ مع الحثاله...، مُخَطط عَبقَري، مُقاتِل متوحش. هذا هو الأمير ألكسندر.. و ملك الحروب النفسية. كان ذلكَ حتى قابلها... مقطع. كانت غرفه كبيره هادئه التصميم على عكس باقي القصر المبهرج.. مليئه بدرجات اللون الابيض و اللون السكري الجميل، كما ان رائحه الزهور المنبعثه قد جعلتها اكثر جمالا، صور بسيطه معلقه في الجدران زادت المكان بساطه و رقه.. في حين ان ما اعجب أريا حقا هو صوره لكعك المافن المعلقه! ' مافن بالشوكولا! ،اوه لا!! مافن محشو بالكاراميل سيكون افضل!!..' كانت منغمسه بشده في تخيل طعم المافن بفمها، بدت عاشقه و حتى انها بدأت تصدر اصوات همهم خافته مما جعله ينظر لها امال رأسه بهدوء، عينه الميته و الخاليه من الحياه هدئت بشده.. تملكه الفضول لرؤيه ما جعلها تظهر هذا الوجه الحالم.. استدار ببطئ لينظر حيث نظرت بهدوء.. ولكن هدوئه تحول لنظرات خاليه من الحياه حين نظر لصوره المافن المعلقه.. لم يستطع تمالك نفسه عن التنهد.. حينها فقط ادرك انه يملك خطيبه شرهه تحب الحلويات بشده.. ¶¶ انتمي ان تنال اعجابكم