سجينه قلبي
  • Reads 892
  • Votes 24
  • Parts 6
  • Reads 892
  • Votes 24
  • Parts 6
Ongoing, First published Sep 29, 2020
كان يقف في مكان بعيد عن الأنظار وبجانبه صديقه المقرب يتطلب لملاكه نعم هي ملاك اسم علي مسمي ملاك قلبه التي أصبحت عشقه الابدي 

كان يبتسم وفي نفس الوقت تبكي عيونه يتطلع لها وهي تجلس بجانب زوجها نعم فاليوم زفافها ولكن لم تصبح من نصيبه اصبحت نصيب شخص آخر كانت امنيه حياته أن تصبح زوجته ويرزق منها بطفل جميل يشبهها ولكن ليست كل الاحلام تتحقق
All Rights Reserved
Sign up to add سجينه قلبي to your library and receive updates
or
#14١٢
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
40 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الخادمة الصغيرة cover
الامارة cover
عطر سارة  cover
NOBODY SEE US. cover
THE MIRROR | LORD JK cover
سر بين السطور  cover
عاجر  cover
عشق أولاد الذوات cover
الموروث نصل حاد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.