" فِي داخِلي شيءٌ يَنزف، سَببهُ هَذا الوداعُ الحاد، فِي وجْهِي شيءٌ ما يتلاشى والأمل لقد أختفى لونهُ، ولن أنسى الأغانِي التِي تركتيهَا صامتةً بِلا صاحبتها، فالجَميعُ وللأن يا تايلا يُحاول جَعلي أنساكِ يُرددون تِلك الجُملة التِي مازَالت عالقةً برأسي ( من في فُؤادِكَ سَتُصبح رَماداً مع الزّمن ) لا يعلمون إنكِ مَن كُنتِ تُخفين الرماد بهِ وتعتنين بِجُروحهِ وتطفئِين حَريقهُ " كِيم تايهيـونغ~ جِيون تايـلا~ شُرعت: 2020/10/8 جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة للرواية لا أسمح بأخذ الرواية بأي شكل مِن الأشكالAll Rights Reserved
1 part