Blue Melody || K.TH
  • Reads 61
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 61
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 01, 2020
" فِي داخِلي شيءٌ يَنزف، سَببهُ هَذا الوداعُ الحاد،

فِي وجْهِي شيءٌ ما يتلاشى والأمل لقد أختفى لونهُ،

ولن أنسى الأغانِي التِي تركتيهَا صامتةً بِلا صاحبتها،

 فالجَميعُ وللأن يا تايلا يُحاول جَعلي أنساكِ
يُرددون تِلك الجُملة التِي مازَالت عالقةً برأسي

( من في فُؤادِكَ سَتُصبح رَماداً مع الزّمن )
لا يعلمون إنكِ مَن كُنتِ تُخفين الرماد بهِ وتعتنين بِجُروحهِ وتطفئِين حَريقهُ "



كِيم تايهيـونغ~
جِيون تايـلا~


شُرعت: 2020/10/8




جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة للرواية لا أسمح بأخذ الرواية بأي شكل مِن الأشكال
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add Blue Melody || K.TH to your library and receive updates
or
#30موسيقي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
الاربعيني cover
عاصفة الهوى  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
مكتوبة على إسمي  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الأشيب  cover
سواد الأثمد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

83 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.