Story cover for أمَازال لي فِي قَلبك وِدّا؟  by eman_hany4
أمَازال لي فِي قَلبك وِدّا؟
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 7
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 02, 2020
الصدف تجمعنا بأشخاص لم نتوقعهم في مواقف لا نتخيلها، تظل الصدفة هي المؤلف الوحيد لمعظم القصص الناجحة الخالية من الترتيبات، ولكن عندما تجتمع الصدف الجيده مع صدف أخرى مختلفة يتكون نوع آخر من الصدف وهو ما تنصه هذه الروايه. 💙




البطلة : إيمان. 
البطل : مهاب.


الكاتبة: إيمان هاني أحمد
All Rights Reserved
Sign up to add أمَازال لي فِي قَلبك وِدّا؟ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لم نكن حباً...كنا سنداً  by 13RA14
4 parts Ongoing
في عالم يختبئ فيه الوجع خلف نظرات صامتة، يجتمع أبطال تفرّقوا عن الأمان، وخذلتهم الحياة في لحظة كانوا بأمسّ الحاجة لها. أشخاص فقدوا "أمانة".. إما سرًا كبيرًا، أو شخصًا عزيزًا، أو حتى أنفسهم القديمة. كتموا وجعهم، وتعلّموا أن يبتسموا وهم ينزفون بصمت، حتى التقوا، صدفةً أو قَدَرًا... ما كان فيهم أحد يبحث عن الخلاص، لكنهم صاروا السند لبعض، ولو بكلمة، أو نظرة، أو حتى مجرد وجود. وبينما تحاول هذه الأرواح المنكسرة أن تعيد بناء نفسها معًا،وهنا تبدأ قصّتهم... لكن القصة لا تقف عندهم. فهناك أبطال آخرون. لم يظهروا من البداية، لكنّهم يأتون مع الحوادث، مع الصُدَف، مع طرق الحياة المتقاطعة. واحد يلتقي بالبطل في حادث غريب، وآخر تنكشف له أسرار دون قصد، وفتاة تُنقذ دون أن تعرف من أنقذها، وطفل يحمل في صمته إجابة ما، وكلّ واحد من هؤلاء الجانبيين يحمل جزءًا من الحكاية... أو ربما يحمل التغيير كله. هذه قصة عن الأرواح الضائعة، التي لم تكن تبحث، لكنها وُجدت... عن التقاءٍ لا يُشبه اللقاءات المعتادة، وعن روابط لا تُصنع بالكلام، بل بالألم المشترك. قصة فيها سند، وانهيارات، واكتشافات متأخرة، وثقة تُزرع في الأرض القاحلة. وكل بطل... له جرح، وله سبب، وله لحظة يسند أو يُسند فيها.
You may also like
Slide 1 of 10
لم نكن حباً...كنا سنداً  cover
ليست صدف إنما قدر  cover
ڪياان الأسد ♕..مڪتملة'ة.. ♕ cover
رغبة لا تفهم cover
*⁠.⁠✧⁩⁦إحساس لا يُقال*⁠.⁠✧⁩ cover
Do I Trust Him? cover
❤صُدفه💜 cover
Mafia Boss And the Seven team  cover
ليالي صامته الجزء الثاني cover
كنت قويا بما فيه الكفاية ماذا حدث لأكون بهذا الضعف 😔💔.... cover

لم نكن حباً...كنا سنداً

4 parts Ongoing

في عالم يختبئ فيه الوجع خلف نظرات صامتة، يجتمع أبطال تفرّقوا عن الأمان، وخذلتهم الحياة في لحظة كانوا بأمسّ الحاجة لها. أشخاص فقدوا "أمانة".. إما سرًا كبيرًا، أو شخصًا عزيزًا، أو حتى أنفسهم القديمة. كتموا وجعهم، وتعلّموا أن يبتسموا وهم ينزفون بصمت، حتى التقوا، صدفةً أو قَدَرًا... ما كان فيهم أحد يبحث عن الخلاص، لكنهم صاروا السند لبعض، ولو بكلمة، أو نظرة، أو حتى مجرد وجود. وبينما تحاول هذه الأرواح المنكسرة أن تعيد بناء نفسها معًا،وهنا تبدأ قصّتهم... لكن القصة لا تقف عندهم. فهناك أبطال آخرون. لم يظهروا من البداية، لكنّهم يأتون مع الحوادث، مع الصُدَف، مع طرق الحياة المتقاطعة. واحد يلتقي بالبطل في حادث غريب، وآخر تنكشف له أسرار دون قصد، وفتاة تُنقذ دون أن تعرف من أنقذها، وطفل يحمل في صمته إجابة ما، وكلّ واحد من هؤلاء الجانبيين يحمل جزءًا من الحكاية... أو ربما يحمل التغيير كله. هذه قصة عن الأرواح الضائعة، التي لم تكن تبحث، لكنها وُجدت... عن التقاءٍ لا يُشبه اللقاءات المعتادة، وعن روابط لا تُصنع بالكلام، بل بالألم المشترك. قصة فيها سند، وانهيارات، واكتشافات متأخرة، وثقة تُزرع في الأرض القاحلة. وكل بطل... له جرح، وله سبب، وله لحظة يسند أو يُسند فيها.