Story cover for MONSTER OF MY DARK LIFE by user198169312695
MONSTER OF MY DARK LIFE
  • WpView
    Reads 95
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 95
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 02, 2020
"إبتعد ... قلت ابتعد"

عادت تلك الفتاة عدة خطوات للوراء بينما يقابلها ذلك الذي أقل ما يمكن القول عنه أنه وحش ببنيته تجعلك تطلب الرحمة عضلاته الضخمة و ذلك الطقم الانيق جعل منه فارس أحلام كل فتاة بوجهه الوسيم و الذي تكاد تقسم تلك التي أمامه أنه ليس من البشر ... تقدم منها وتعابير وجهه لا يمكن تفسيرها أهو حب أم كره أم ماذا ... إلتصق ظهر سيلا في الجدار من خلفها لتعلن الاستسلام لا مفر منه الان ..

إقترب ريكارد منها أكثر و لم يبقى سوى القليل ليلتسقا ... بقيا الاثنان يحدقان في أعين بعض هي بكره ممزوج بألم أما هو بلاشيء بقيا على ذلك الحال لفترة  لتكسر هي هذا الصمت : 

" ماذا الآن ؟! ... مالذي تريده بعد هذه المسرحية؟"

قالت و هي تطالعه بألم و عينيها تطالب بتفسير لكل ما حصل ... كان هناك ألم فضيع في قلبها لا تعرف حتى كيف استطاعت ان تمثل أمام الجميع أنها سعيدة رغم البراكين التي كانت تنفجر داخلها .... ظنت أنه لن يجيب لكنه تحدث بعد مدة ببحته الرجولية و التي تحمل بعض معالم السخرية : 

" أي مسرحية تقصدين صغيرتي .... لم أفهم ؟!" 
جوابه جعلها تفكر في قتله تبا له هل هذا وقت سخريته اللعينة :

" لا تجعلني أفقد أعصابي ريكارد ... تحدث و اللعنة لما فعلت هذا لماذا تضحكت علي جعلتني أصدقك و الآن تاتي و تخطب فتاة غيري و ليست أي فتاة .... أختي؟!!"
All Rights Reserved
Sign up to add MONSTER OF MY DARK LIFE to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . by doooohaa20
21 parts Ongoing
" أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرتها ولا بكلامها واستشعاره بالقلق بدأ يزيد بعد أن هدأ قليلا لذا سأل .. " تعلمين أني مستمع جيد ...لذا قولي ما الذي أخرجك من الحفل وأتعب صوتك .." " كيف ستسمع والكلمات تأبى مغادرة فؤادي ..." اشتد قلقه و ريبته هذا الكلام ليس لزوجته التي يعرفها .. لذا خأجاب بصوت قوي هادئ "أخرجيها وأنا سأتكفل بالباقي ..." ابتسمت بقليل من الحياة وقالت قبل أن تغلق الخط بثوان كلمات رددها السامع بقلبه قبل لسانه " جدني إذن ...فأنا أحتاجك .." . . . كل الحقوق لصاحب الحساب أي اقتباس بدون إذن او تشبيه برواية أخرى لا أقبله و لا يعنيني فكل الكلام كلامي وكل الأفكار من بنات أفكاري .... أتمنى لكم قراءة ممتعة
تحت الظلال:بين النار والجليد by saturn_ac
7 parts Ongoing
لم يكن من المفترض ان تعيش ومع ذلك ها هي هنا حين فتحت عينيها وجدت نفسها محاصرة بين مصير مجهول واسرار لم تكن تعلم انها تخصها. في عالم يضج بالسحر والمكائد والظلال ،في عالم لا يرحم حيث القوة تحدد المصير.كان سقوطها محتوما،نهايتها كتبت منذ البداية،كان عليها ان تختار اما ان تهرب من القدر او تواجهه قبل ان يبتلعها.لكن النجاة لم تكن يوما امرا سهلا فكل خطوة قد تخطوها قد تعيدها الى حتفها وكل اجابة قد تخفي خلفها خيطا من القدر لم تدرك وجوده. وفي قلب هذا الظلام هناك شخص واحد يراقبها،شخص لم ينبغي ان يكون جزءا من قصتها،ومع ذلك يبدو انه وحده من يمتلك مفتاح نجاتها..او ربما هلاكها..؟ فهل ستتمكن من الهروب من القدر؟ام انها مهما حاولت ستعود الى مصيرها المحتوم؟ ~مقتطف عيناه كانتا مثل نصلين من الجليد،حادتين،قاسيتين وكانهما تريدان تمزيق الستار الذي اخفي نفسي خلفه. سأل بصوت منخفض، يحمل من الثقل ما يكفي ليحاصرني بين الحقيقة والهروب "من انتِ؟" رفعت عيني اليه نبضي يتسارع ليس خوفا،بل لانني اعرف ان هذه اللحظة ستأتي،حيث اكشف كل شئ امامه وحيث يقع قناع الكذب والاحتيال الذي كنت ارتديه،ليس وكأن هذه المسرحية ستطول اكثر اخذت خطوة نحوه،ابتسم ابتسامة خافته كمن يهمس بسر يقلب موازين العالم "انا من سيضعك على العرش..عزيزي"
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
دويغ أيادي مسلحة by assaladrici
28 parts Complete
قيد التعديل ... الجريمة هل هي أداة للقوة ام هي وسيلة لإبعاد أشخاص ربما كانوا خطرا عليه ؟ هل العالم الذي خلق فيه سيجعله نادم على اقحامها به ؟ ما مصير فتاة لا تحني رقبتها لأي مخلوق كان ذات عزة نفس وكبرياء لا يتصف به غيرها هل من أجل من منح لها حياة جديدة ستتراجع بل هل ستكون حياته عادية بعد رجوع ذاكرة سوداء من حياتها لتعيش بحياة أسود من التي كانت فيها من قبل؟ "هل تعلم ما الفرق بين هاته الأرض وأرض الجزائر " حرك الأخر رأسه نفيا ابتسم ابتسامة جانبيةوأردف بفخر"كلاهما سقي بالدماء لكن الجزائر دمائها طاهرة وهنا دماء قذرة" لاتنظر الي هكذا ظهر شبح ابتسامة على شفتاه ثم اقترب من اذنها هامسا "مابال نظرتي؟" ضيقت عينيها ثم قالت "انت تنظر لي واي شخص أخر سيفهم نظرتك خطأ سيعتقدون بأنك تحبني " قال وكأنه يدعي عدم المبالات "وماذا ان كنت فعلا كذلك ؟"اتسعت نظرتها بصدمة ودار شريط الاحداث امام عينيها لا لا ... اردفت بدموع مغرورة ونظرات قاسية"انت اخترت وانا ساطبق اختيارك لا رجعة فيه ولو كنت لي بعد الان قبلة لن اصلي اعدك انك لن ترى وجهي مرة ثانية سألبي حاجتك كوني .. لن انتحر لالبي رغبتك في الانتقام لان هذا لا يشفي غليلك الوحشي رفعت يديها باستسلام واكملت وهي تنضر في عينيه سلاحك خلف ظهرك وعدوك امامك لك الحرية بأن تقتله في
You may also like
Slide 1 of 7
لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ . cover
تحت الظلال:بين النار والجليد cover
الصقر cover
الماء والنار cover
الملكة ( للعشق مذاهب ) cover
Even in the hell cover
دويغ أيادي مسلحة cover

لَا تَعْلَمْ ... كَالعَادَةَ .

21 parts Ongoing

" أين أنت ؟؟" أغمضت عينيها هي تمسك نفسها كي لا تنفجر شعرها الذي ماثل ظلام الليل الآن يسبح بحرية على سريرها وجسدها المضطجع على السرير عرضا وقدماها تتدللان أرضا تنذر حالتها باقتراب الطامة ورغم كل ما هي فيه الآن لكنها أجابت بهمس هادئ ... " سؤالك خاطئ زوجي .. ليس المهم أين أنا الأهم لماذا أنا هنا ؟" لم يعجب الآخر بنبرتها ولا بكلامها واستشعاره بالقلق بدأ يزيد بعد أن هدأ قليلا لذا سأل .. " تعلمين أني مستمع جيد ...لذا قولي ما الذي أخرجك من الحفل وأتعب صوتك .." " كيف ستسمع والكلمات تأبى مغادرة فؤادي ..." اشتد قلقه و ريبته هذا الكلام ليس لزوجته التي يعرفها .. لذا خأجاب بصوت قوي هادئ "أخرجيها وأنا سأتكفل بالباقي ..." ابتسمت بقليل من الحياة وقالت قبل أن تغلق الخط بثوان كلمات رددها السامع بقلبه قبل لسانه " جدني إذن ...فأنا أحتاجك .." . . . كل الحقوق لصاحب الحساب أي اقتباس بدون إذن او تشبيه برواية أخرى لا أقبله و لا يعنيني فكل الكلام كلامي وكل الأفكار من بنات أفكاري .... أتمنى لكم قراءة ممتعة