رواية عشقت ريحانة 💛🍁
  • Reads 32
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 32
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 03, 2020
Mature
شابة جميلة التقت بشاب لاول مرة فعلقت في ثنايا قلبه 💛
عبيرها.. فدونها في مذكراتة نبض القلب انتي..(ريحانة) 
رغم كل صعاب الحياة.. والمشاكل والالم وأخيراً اصبحت ريحانة قلبه 🍁💛
.. كلنا نتخطي الصعاب ونعبر الطريق بتوفيق من الله وعابر جميل ينير لنا الطريق.. 👩‍❤️‍👨
All Rights Reserved
Sign up to add رواية عشقت ريحانة 💛🍁 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
تحزمت بحزام راشي  cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
القاسي إلا مع صغيره cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
I'm not perfect  cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
سيجبر بها خاطرك cover
BIKER. cover
اسكربتات للكاتبة خديجة السيد (قصص قصيرة) cover

تحزمت بحزام راشي

98 parts Ongoing

تحزّمت بحزام راشي؛ قصة باينة من عنوانها ، عامرة حزامات راشية و بعيدة كل البعد على المثالية و الزواق و الحياة الفانيدية ! قراءة ممتعة..