رحلة الانتقام ( أسيرة أحزاني ج٢ )//مكتملة
  • Reads 12,773
  • Votes 837
  • Parts 34
  • Reads 12,773
  • Votes 837
  • Parts 34
Complete, First published Oct 05, 2020
أقسمت علي الانتقام لوالدتها فقد كَبِرت وكبرت فكره الانتقام ممن اذوا والدتها وسلبو حياتها كما تعتقد فهل ستنال ما تتمناه وتخطط له ام ماذا؟! فهذا طريق ملئ بالمخاطر والعقبات خاصه كونها انثي ...

اغلقت قلبها ومنعت نفسها من الوقوع في الحب خشيه من العذاب وألم الحب والخيانه، لكن جاء من هز كيانها وهدم حصونها فماذا سيحدث هل ستستمر بحبه وتتخلي عن انتقامها ام ستتخلي عنه؟! .. 

اسيره احزاني الجزء الثاني - - - رحلة الانتقام 
تابعووني لتتعرفوا علي بطله الروايه حياة وتتعرفو علي قصتها ومؤامرتها ضد اخطر الرجال... 
--------------------------------------------------

لينك الجزء الاول للناس اللي اول مره تتابعني.. 
https://my.w.tt/cLA0mpOLkab
All Rights Reserved
Sign up to add رحلة الانتقام ( أسيرة أحزاني ج٢ )//مكتملة to your library and receive updates
or
#643رومانسيه
Content Guidelines
You may also like
حب سجين الماضي  by Fatigff
21 parts Ongoing
فتحت جفنيها عن العينين الناعستين لتتسلل العتمة اليهما كما لو ان عينيها لاتزال مغمضتين ، استغربت من هذه الظلمة لتفرك عينيها مرارا وتكرارا بحثا عن خيوط النور ، لكن بدون فائدة اصبحت الأفكار تأخذ بها وتأتي هل لاأزال نائمة ام اني فقدت بصري؟؟؟؟ شلت حركتها الفكرة الاخيرة لتزدرف ريقها برعب ، فقررت أن تستعمل حاسة أخرى بما أن حاسة البصر معطلة لتتلمس المكان ، كان ملمسه ملمس جلد اتضح من خلاله انها تجلس على أريكة جلدية ، فكرت كثيرا في المكان لكنها لم تستطع تحديده من خلال الاريكة ، فالارائك ليست محصورة في مكان واحد ، اشرق ضوء امامها فجأة كان قوي الى حد اختراق مقلة العين ، وضعت يدها على عينيها حاجبة اشعته كمن أطال المكوث في الظلام ليصطدم بنور الشمس القوي ، لحظات فقط واعتادت عليه لتزيل يدها ببطأ شديد مكتشفة مايوجد خلفه ، كان صنم بشري مخيف لايتحرك يحدق بها فقط بعيونه السوداء المظلمة ، بجسمه الضخم وهالته المخيفة كان يجلس على الكرسي ويضع قدم فوق الأخرى ويراقبها في صمت ، صمت رهيب الى حد اللعنة يبشر بعواصف وكوارث قادمة ، لم ترد الانتظار او السماح لخوفها بالسيطرة عليها فاستقامت واتجهت نحوه وبعد ان جمعت شجاعتها صرخت في وجهه - من انت؟؟؟؟ و لماذا احضرتني الى هنا ؟؟؟ اكتفى بنظرة باردة واجابة جافة واكثر برود ممزوج
همسات حزينة  by RolaHany3
11 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
You may also like
Slide 1 of 9
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
السم اللذيذ(مكتمله) cover
حب سجين الماضي  cover
أسيره أحزاني (مكتملة)  cover
نوفيلا أقدار طفلة  cover
سجين الماضئ  cover
ذنبها العشق 💔 cover
همسات حزينة  cover
انثى في عرين الأسود(مكتملة) cover

مذكرات مريم (إقامة جبرية)

111 parts Ongoing

اجتماعية رومانسية