Story cover for حب المشاهير by HibaExoL2
حب المشاهير
  • Membaca 60
  • Suara 6
  • Bagian 2
  • Membaca 60
  • Suara 6
  • Bagian 2
Bersambung, Awal publikasi Okt 05, 2020
الحب مصطلح إستنبطناه من المسلسات الرمنسية،الأغاني العاطفية، والأهم علاقات المشاهير المتكاملة و المثالية.اللثي لا ننفك نتابع أخبارها و نترقب جديدها.
لكن ألم تتساألو و تتعجبو من جودة الثنائيات و إنسجامهم.
ألم يخطر في بالكم أن ذالك الحب المقدس ليس سوى قناع لوحوش تتغدى على الشهرة.
لكن ماذا لو أن هناك علاقة غير مخطط لها أو من طرف نجوم غير مخطط لهم؟ 
بيون بكهيون
كيم داهون
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan حب المشاهير ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
الموروث نصل حاد oleh Asawr_Hussein22
52 bab Bersambung
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
منعطف خطر بقلم ملك إبراهيم  cover
الامارة cover
عطر سارة  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
الموروث نصل حاد cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
تمرد عاشق  cover
عنقود محرم cover
سر بين السطور  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

120 bab Bersambung

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.