مركبة من دون سائق || قصة قصيرة 👹
  • Reads 51
  • Votes 12
  • Parts 1
  • Reads 51
  • Votes 12
  • Parts 1
Complete, First published Oct 05, 2020
هته الليلة لا تشبه بقية لياليك، لن تقوم بروتينك الممل ولن تفكر في دوامك غدا وبكل تلك المهام الجديدة التي تنتظرك .. هته الليلة قد تعيش مغامرة جديدة .. قد تبيت في بيت لا تعرفه .. قد تسلك طريقًا لم تجتزه من قبل، قد تلتقي أناسًا تراهم للمرة الاول، قد تحضر حفلا صاخبًا حتى الفجر ثم تنام حين يدق منبهك .. هته الليلة قد تكون وليمة لأحدهم ... ولا أحد يدري أي مفاجأة تنتظرك.
All Rights Reserved
Sign up to add مركبة من دون سائق || قصة قصيرة 👹 to your library and receive updates
or
#376لعنة
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
ضلمُ المَهب   .   cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
الفندق المسكون cover
و في عشقها احترق  cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
القرابين السبع cover
إحتجاز العُقول cover
اجرام الليالي cover
المضاجعة 🔞 cover

ضلمُ المَهب .

21 parts Ongoing

ـ احدأث غريبة تتحدث عن فتأة ذو حض تعيس . عداوة العاقل أقل ضرراً من مودة الجاھلِ .