كان في إحدى الأيام الماضية شقة في بيت ما استأجره والدي وشقة أخرى أمام شقتنا استأجرها سيدة إيلين من فرنسا مع أسرتها. ذات يوم وقعت السيدة ايلين في فخ مع إحدى زبونها وهي صانعة الحلوى - وأنا مغادر من الكلية إلى البيت مشتاق لأهلي - حضرت في المسرح ووجدت السيدة تبكي فقلت لها: مايبكيك يا جارتي وقالت: خضر هؤلاء الأشرار هنا وطالبوا مني سد دين الشقة لأن الذي كان هناك في الأشهر الماضية لم يسد ماتبقى له *** فقلت :يا رجل من أنت حتى تسأل عن أختي هذا الذي لم تكترسها أأنت رب المنزل أم ماذا فقال: أهلا بشاب أنا من وكالة المالية لهذا المنزل اسمي : روبين Robien من نقطة E وسألته من الصاحب هذا البيت فقال : إنه شرطي متقاعد اي متقاعش من ساكريكير sacré-coeur فقلت له إن رب البيت هو خالي من اتياس thiés واسمه مود غي Modou gueye وأحس الرجل بالإهانة وقال لي لعلي أخطأت في البيت -وكان بطاقته في يدي - فقلت له كيف تخطئ البيت هل حقا أنت خطاء فعلا وهل حدث يوما أن أخطأت زوجتك وأختك فقال لا فقلت : هل تريد أن ترى أمك باكية ؟ فقال لا ولكن الخطأ يقع على كل منا حاولت أن أضربه ولكن السيدة أوقفتني وقلت له : سأكتب شكوى ضدك لنذهب إلى الشرطة . في حينها خرجت والدي من شقته فقال يا بني ! ماذا تفعل هنا أليست مرهقا ،لتو جئت من الجامعة؛ أخبرت
3 parts